المواضيع الأخيرة

» تعديل شاشة الكمبيوتر - الوضع الصحيح من المصنع - LG
قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى I_icon_minitime

الأحد نوفمبر 05, 2017 2:53 pm من طرف abubaker

» إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود. --- آية الكرسي
قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى I_icon_minitime

الأحد يوليو 30, 2017 4:44 am من طرف abubaker

» إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود. --- آية الكرسي
قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى I_icon_minitime

الأحد يوليو 30, 2017 4:44 am من طرف abubaker

» إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود -- آية الكرسي -- تابع ----
قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى I_icon_minitime

الأحد يوليو 30, 2017 4:33 am من طرف abubaker

» وكلمة (الله) عَلَمٌ على واجب الوجود؛ مَطمورة فيه كُلُّ صفات الكمال؛ / الرعد - ؛ فشاءتْ رحمتُه سبحانه أنْ سَهَّل لنا أن نفتتح أيَّ عمل باسمه الجامع لكل صفات الجمال والكمال (بسم الله الرحمن الرحيم). ولذلك يُسَمُّونه (عَلَمٌ على واجب الوجود).
قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى I_icon_minitime

الأحد يوليو 30, 2017 4:18 am من طرف abubaker

» أما أسماء الله فحسنى؛ لأنها بلغتْ القمة في الكمال، ولأن الأسماء والصفات التي تنطبق عليها موجودة في الخالق الأعلى سبحانه
قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى I_icon_minitime

الأحد يوليو 30, 2017 4:06 am من طرف abubaker

» وكلمة(اللهُ) عَلَم على واجب الوجود بكل صفات الكمال له - طه
قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى I_icon_minitime

الأحد يوليو 30, 2017 3:57 am من طرف abubaker

» فاعمل لوجهه يكْفك كل الأوجه وتريح نفسك أن تتنازعك قوى شتى ومختلفة، ويُغنيك عن كل غنى.
قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى I_icon_minitime

الأحد يوليو 30, 2017 3:51 am من طرف abubaker

» أتدرون ما هذان الكتابان فريق في الجنة وفريق في السعير
قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى I_icon_minitime

الثلاثاء يوليو 18, 2017 3:21 pm من طرف abubaker

ازرار التصفُّح

البوابة
الرئيسية
قائمة الاعضاء
البيانات الشخصية
س .و .ج
بحـث

التبادل الاعلاني

موقع اشهار منتديات

منتدى الأصدقاء ::

>>> المنتدى الاداري <<<

قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى

المواضيع

المساهمات

كاتب الموضوع

مشاهدة

آخر مساهمة

انتقل الى الصفحة :

1, 2, 3 ... 5, 6, 7 ... 9, 10, 11

قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى Empty

وكلمة {فَأَخَذَهُمُ...} [العنكبوت: 14] إنْ كان الأخذ لخصْم فهو أخْذ بعنف وشدة، وإنْ كان لغير خَصْم كان بلطف. والطوفان: أن يزيد الماء عن الحاجة الرتيبة للناس، فبعد أنْ كان وسيلة حياة، ومنه كل شيء حتى يصبح وسيلة موت وهلاك

abubaker

108

الأحد يونيو 14, 2015 11:33 pm
abubaker

ثم يذكر سبحانه نهاية هؤلاء القوم الذين كذّبوا: {فَأَخَذَهُمُ الطوفان وَهُمْ ظَالِمُونَ} [العنكبوت: 14] فالعلة في أخذهم، لا لأنهم أعداء، بل لأنهم ظالمون لأنفسهم بالكفر، وهكذا تنتهي القصة أو اللقطة في آية واحدة

abubaker

145

الأحد يونيو 14, 2015 11:17 pm
abubaker

اللقطة السريعة من قصة نوح عليه السلام؟هي لتسلية رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ لأن قومه ضيَّقوا الخِنَاق على دعوته، وقد طالتْ ثلاث عشرة سنة من عمر الدعوة، فسلاَّه ربه: اصبر يا محمد، فقد صبر نوح في الدعوة ألف سنة إلا خمسين عاماً،

abubaker

143

الأحد يونيو 14, 2015 9:50 pm
abubaker

وفي الأعداد في القرآن أسرار كثيرة{فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلاَّ خَمْسِينَ عَاماً...} واقرأ: {وَوَاعَدْنَا موسى ثَلاَثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً.. فالمسألة في حساب الحق سبحانه منتهى الدقة،

abubaker

116

الأحد يونيو 14, 2015 9:34 pm
abubaker

إذن: ففي كَوْن الرسول من قومه إيناسٌ للخَلْق؛ لذلك لما قالوا: لا نؤمن إلا إذا جاءنا الرسول ملكاً ردَّ عليهم: أأنتم ملائكة حتى ينزل عليكم مَلَك؟{قُل لَوْ كَانَ فِي الأرض ملائكة يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنَا عَلَيْهِم مِّنَ السمآء مَلَكاً رَّسُولاً}

abubaker

124

الأحد يونيو 14, 2015 9:03 pm
abubaker

لكن لماذا كان هذا قبل نوح بالذات؟ قالوا: لأن الرقعة الإنسانية كانت ضيقة قبل نوح، وكان الناس حديثي عهد، لم تنتشر بينهم الانحرافات، فلما اتسعت الرقعة، وتداخلت أمور الحياة احتاجت الخليقة لأنْ يرسل الله إليهم الرسل

abubaker

الأحد يونيو 14, 2015 8:53 pm
abubaker

لذلك نُفرِّق بين النبي والرسول، بأن النبي أُوحي إليه بشرع يعمل به ولم يُؤْمر بتبليغه، أما الرسول فقد أُوحي إليه بشرع وأُمرِ بتبليغه فكلٌّ منهما مرسل، لذلك يقول تعالى: {وَمَآ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلاَ نَبِيٍّ...} [الحج: 52].

abubaker

121

الأحد يونيو 14, 2015 8:50 pm
abubaker

يقول العلماء: إن نوحاً- عليه السلام- هو أول رسل الله إلى البشر، أما مَنْ سبقه مثل آدم وإدريس عليهما السلام، فكانوا أنبياء أوحي الله إليهم بشرع يعملون به، فيكونون نموذجاً إيمانياً، وقدوة سلوك طيب، يُقلِّدهم مَنْ رآهم،

abubaker

130

الأحد يونيو 14, 2015 8:42 pm
abubaker

فالأثقال هي الأوزار، فسيحملون أثقالاً على أثقالهم، وأوزاراً على أوزارهم، فالأثقال الأولى بسبب ضلالهم، والأثقال الأخرى بسبب إضلالهم للغير

abubaker

الأحد يونيو 14, 2015 8:28 pm
abubaker

وهذا لَوْن من ألوان الإيذاء أن يقول الذين كفروا للذين آمنوا {اتبعوا سَبِيلَنَا...} أي: ما نحن عليه من دين الآباء والأجداد، وما نحن عليه من عبادة الأصنام والأوثان، فنحن نعبد آلهة لا تكاليفَ لها ولا مطلوبات، وأنتم تعبدون إلهاً له منهج، وله مطلوبات بافعل كذا

abubaker

129

الأحد يونيو 14, 2015 8:23 pm
abubaker

نعم، الحق سبحانه يعلم حال عباده حتى قبل أنْ يخلقوا، ويعلم ماذا سيحدث لهم،

abubaker

137

الأحد يونيو 14, 2015 8:06 pm
abubaker

ونزلت: {وَمِنَ الناس مَن يِقُولُ آمَنَّا بالله فَإِذَآ أُوذِيَ فِي الله جَعَلَ فِتْنَةَ الناس كَعَذَابِ الله...} [العنكبوت: 10] أي: أراد أنْ يفرّ من عذاب الناس فكفر، ولم يُرد أن يفرّ من عذاب الله ويؤمن.

abubaker

151

الأحد يونيو 14, 2015 8:01 pm
abubaker

إن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب،

abubaker

الأحد يونيو 14, 2015 7:57 pm
abubaker

{جَعَلَ فِتْنَةَ الناس كَعَذَابِ الله...} خاف عذاب الناس وسَّواه بعذاب الله الذي يحيق به إنْ كفر، وهذا غباء ؛ لأن عذاب الناس سينتهي ولو بالموت ، أما عذاب الله في الآخرة فباقٍ لا ينتهي، والناس تُعذَّب بمقدار طاقتها، والله سبحانه يُعذب بمقدار طاقته وقدرته،

abubaker

156

الأحد يونيو 14, 2015 7:52 pm
abubaker

فقدّم الإيمان، لأنه الأصل، ثم العمل الصالح، وكأن الدخول في الصالحين مسألة كبيرة، وهي كذلك، ويكفي أنها مُتَمنى حتى الأنبياء أنفسهم.

abubaker

114

الأحد يونيو 14, 2015 7:14 pm
abubaker

والصدق في الأجل الأول المشاهد لنا يدعونا إلى تصديق الأجل الآخر، وأن أجل الله لآت، فالأجل الذي أنهى الحياة بالاختلاف هو الذي يأتي بالحياة بالاتفاق

abubaker

140

الأحد يونيو 14, 2015 6:46 pm
abubaker

والحق سبحانه يعطي لنا في الوجود المشاهد دليلَ الصدق في غير المشاهد،فنحن مثلاً لا نعرف كيف خلق الله الإنسان الخَلْق الأول، والله حذرنا من تصديق المضلين{ما أَشْهَدتُّهُمْ خَلْقَ السماوات والأرض وَلاَ خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ وَمَا كُنتُ مُتَّخِذَ المضلين عَضُداً

abubaker

163

الأحد يونيو 14, 2015 6:43 pm
abubaker

نلحظ أن الحيثيات كلها للأم، والطَفل ليس لديه الوعي الذي يعرف به فَضْل أمه وتحمُّلها المشاق من أجله، وحين يكبر وتتكوَّن لديه الإدراكات يجد أنَّ الأب هو الذي يقضي له كل ما يحتاج إليه, إذن: فحيثيات الأب معلومة مشاهدة، أمّا حيثيات الأم فتحتاج إلى بيان

abubaker

121

الأحد يونيو 14, 2015 2:19 pm
abubaker

كثير من الناس لا يفهمون لغة القرآن، ولا يفرقون بين الودِّ والمعروف وهذا من المواضع التي وقف عندها المستشرقون، يبغُونَ فيها مَطْعناً، نقول لهم : الودّ مَيْل القلب، وينشأ عن هذا الميل فِعْل الخير، فيمن تميل إليه، أمّا المعروف فتصنعه مع مَنْ تحب ومَنْ لا تحب

abubaker

129

الأحد يونيو 14, 2015 2:04 pm
abubaker

الحق سبحانه يُؤنِس عباده بالوصية بالوالدين لأنهما سبب الوجود الجزئي، والله تعالى سبب الوجود الكلي. لأنه سبحانه الخالق الحقيقي، أما الوالدان فهما وجود سببي. هذا إيناس بالإيمان بيَّنه تعالى {واعبدوا الله وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وبالوالدين إِحْسَاناً]

abubaker

175

الأحد يونيو 14, 2015 1:47 pm
abubaker

والحق سبحانه حين يُوصي بالوالدين، وهما السبب المباشر في الوجود إنما ليجعلهما وسيلة إيضاح لأصل الوجود، فكما أوصاك بسبب وجودك المباشر وهما الوالدان، فكذلك ومن باب أَوْلى يوصيك بمَنْ وهب لك أصل هذا الوجود.

abubaker

183

الأحد يونيو 14, 2015 1:04 pm
abubaker

قال سبحانه في وصية الإنسان بِوَالِدَيْهِ: {وَوَصَّيْنَا الإنسان بِوَالِدَيْهِ حُسْناً...} [العنكبوت: 8]، وفي موضع آخر قال سبحانه في نفس الوصية {وَوَصَّيْنَا الإنسان بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً...} [الأحقاف: 15].

abubaker

137

الأحد يونيو 14, 2015 12:52 pm
abubaker

ظهرت نصرة الله والتأييد للذين فروا بدينهم وهاجروا ونزلوا ارض الحبشة

abubaker

132

الأحد يونيو 14, 2015 12:28 pm
abubaker

لّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ - يتبع - سورة الأحزاب 2

abubaker

109

الأحد يونيو 14, 2015 5:12 am
abubaker

هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُواْ زِلْزَالاً شَدِيداً - يتبع - سورة الأحزاب 1

abubaker

122

الأحد يونيو 14, 2015 5:08 am
abubaker

وَإِذْ زَاغَتِ الأبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ - سورة الأحزاب

abubaker

112

الأحد يونيو 14, 2015 5:04 am
abubaker

الأحزاب: طوائف من قبائل متعددة تألَّبوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم واجتمعوا على حربه

abubaker

109

الأحد يونيو 14, 2015 4:55 am
abubaker

صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في التوراة،

abubaker

113

الأحد يونيو 14, 2015 4:27 am
abubaker

لذلك قال أحد الحكماء: الزواج المبكر خير طريقة- لا لإنجاب طفل- إنما الإنجاب أب لك يعولك في طفولة شيخوختك. لذلك أراد الحق سبحانه أن يبني الأسرة على لبنات سليمة، تضمن سلامة المجتمع المؤمن، فقال سبحانه: {وَوَصَّيْنَا الإنسان بِوَالِدَيْهِ حُسْناً

abubaker

172

الخميس يونيو 11, 2015 3:30 am
abubaker

فالصالح إذن: كل عمل وفكر يزيد صلاحَ المجتمع في حركات الحياة كلها، وإياك أن تقول إن هناك عملاً أشرف من عمل، فكل عمل مهما رأيته هيِّناً- ما دام يؤدي خدمة للمجتمع، ويُقدِّم الخير للناس فهو عمل شريف، فقيمة الأعمال هي قيمة العامل الذي يُحسنِها وينفع الناس بها

abubaker

138

الخميس يونيو 11, 2015 3:24 am
abubaker

إن الحق سبحانه إذا أراد أنْ يعطي الفقير يقترض له من إخوانه الأغنياء {مَّن ذَا الذي يُقْرِضُ الله قَرْضاً حَسَناً...مع أنه سبحانه واهب كل النعم يحترم ملكية عباده، فاحترم العمل وثمرة العمل، فكما أنك لا ترجع في هبتك، كذلك ربُّك- عز وجل- لا يرجع في هبته.

abubaker

167

الخميس يونيو 11, 2015 3:16 am
abubaker

فقلت للمترجم: نعم الحسنة بعشر أمثالها حين تتصدَّق، لكن في القرض مثلاً لو تصدَّق بدولار فهو عند الله بعشرة دولارات، لكن يعود عليك دولارك مرة أخرى، فكأن لك تسعة دولارات، فحين تضاعف تصير ثمانية عشر.

abubaker

119

الأربعاء يونيو 10, 2015 10:50 pm
abubaker

والذين آمَنُواْ: بالله رباً، له كل صفات الكمال المطلق، وله طلاقة القدرة، وله طلاقة الإرادة،.. إلخ. وَعَمِلُواْ الصالحات.. لأن العمل الصالح نتيجة للإيمان، وثمرة من ثمراته , وأضعف الإيمان أنْ تُبقِي الصالح على صلاحه، فإن أردتَ الارتقاء، فزِدْه صلاحاً

abubaker

158

الأربعاء يونيو 10, 2015 10:17 pm
abubaker

البلاء لا يكون فقط من الأعداء، إنما قد يكون من الله تعالى، لأن الله يباهي ملائكته بخَلْقه الطائعين الصابرين، فيقولون: كيف لا يحبونك ويقبلون على طاعتك، وقد أنعمتَ عليهم بكذا وكذا، ويذكرون حيثيات هذه الطاعة، فيقول تعالى: وأسلب كل ذلك منهم ويحبونني

abubaker

147

الأربعاء يونيو 10, 2015 9:48 pm
abubaker

فالمجاهدة تشمل ميادين عديدة، مجاهدة الغرائز والعواطف، ومجاهدة مشقة المنهج في افعل ولا تفعل، ومجاهدة شياطين الإنس والجن، ومجاهدة خصوم الإسلام الذين يريدون أنْ يُطفئوا نور الله.

abubaker

148

الأربعاء يونيو 10, 2015 7:40 pm
abubaker

فالمجاهدة تشمل ميادين عديدة، مجاهدة الغرائز والعواطف، ومجاهدة مشقة المنهج , وأول ميادين الجهاد مجاهدة النفس البشرية؛ الأكل والشرب غريزة , فالسيارة مثلاً لا نعطيها خليطاً من الوقود، إنما هو نوع واحد، أما الإنسان فلا تكفيه عدة أصناف

abubaker

169

الأربعاء يونيو 10, 2015 7:26 pm
abubaker

بل ويعطي سبحانه ما هو أكثر من ذلك، يعطيك الإرادة التي تفعل بها لمجرد أن تفكر, فحين تنظر إلى(البلدوزر) مثلاً أو(الونش) كيف يتحرك، وكيف أن لكل حركة فيه زراً يحركها

abubaker

146

الأربعاء يونيو 10, 2015 7:00 pm
abubaker

وأول ميادين الجهاد النفس البشرية؛ لأن ربك خلق فيك غرائز وعواطف لمهمة تؤديها، ثم يأتي منهج السماء ليكبح هذه الغرائز ويُرقِّيها، حتى لا تنطق معها إلى ما لا يُباح.

abubaker

159

الأربعاء يونيو 10, 2015 12:45 pm
abubaker

وَمَنْ جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ , أي بذْل الجهد في إنفاذ المراد، بذْل أقصى ما في وُسْعه لذلك مَنْ يتخلق بأخلاق الله يقول: لا تعْطَ الفقير سمكة، إنما علِّمه كيف يصطاد السمك

abubaker

134

الأربعاء يونيو 10, 2015 12:36 pm
abubaker

الذين يقولون: إن الأرض قطعة من الشمس وأن الإنسان أصله قرد- فكيف نُصدِّق نظرية ترقِّي القرد إلى الإنسان؟ ولماذا ترقّى قرد(دارون) ولم تترقَّ باقي القرود؟ ما أَشْهَدتُّهُمْ خَلْقَ السماوات والأرض وَلاَ خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ وَمَا كُنتُ مُتَّخِذَ المضلين عَضُدا

abubaker

116

الأربعاء يونيو 10, 2015 8:47 am
abubaker

والحق سبحانه يعطي لنا في الوجود المشاهد دليلَ الصدق في غير المشاهد، فنحن مثلاً لا نعرف كيف خلقنا الخَلْق الأول إلا من خلال ما أخبرنا الله به أن أَصلْ الإنسان تراب اختلط بالماء حتى صار طيناً، ثم حمأ مسنوناً، ثم صلصالاً كالفخار.. إلخ.

abubaker

136

الأربعاء يونيو 10, 2015 8:17 am
abubaker

والصدق في الأجل الأول المشاهد لنا يدعونا إلى تصديق الأجل الآخر، وأن أجل الله لآت، فالأجل الذي أنهى الحياة بالاختلاف هو الذي يأتي بالحياة بالاتفاق، فبنفخة واحدة سنقوم جميعاً أحياءً للحساب، فإن اختلفنا في الأولى فسوف نتفق في الآخرة؛

abubaker

116

الأربعاء يونيو 10, 2015 8:11 am
abubaker

ولفظ الأجل جاء في القرآن{وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ] {فَإِنَّ أَجَلَ الله لآتٍ., والأجلان مختلفان بالنسبة للحضور الحياتي للإنسان، فالأجل الأول يُنهي الحياة الدنيا، والأجل الآخر يُعيد الحياة في الآخرة للقاء الله عز وجل، إذن: فالأجلان مرتبطان

abubaker

140

الأربعاء يونيو 10, 2015 8:04 am
abubaker

لكن حينما يتكلم مَنْ يملك ازمّة الأمور كلها، ويعلم سبحانه أنه لن يفلت أحد منه، فحين يحكم، فليس للزمن اعتبار في فعله، لذلك لم يقل سبحانه: إن أجل الله سيأتي، بل {لآتٍ...} [العنكبوت: 5] على وجه التحقيق.

abubaker

126

الأربعاء يونيو 10, 2015 7:46 am
abubaker

مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ، يؤمن بأن الله الذي خلقه وأعدَّ له هذا الكون ليحيا حياته الطيبة، وأنه سبحانه بعد ذلك سيُعيده ويحاسبه؛ لذلك إنْ لم يعبده ويطعْه شُكْراً له على ما وهب، فليعبده خوفاً منه أنْ يناله بسوء في الآخرة

abubaker

122

الأربعاء يونيو 10, 2015 7:41 am
abubaker

أحَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَنْ يُفلتوا من عقابنا، تقول: أنهم لن يستطيعوا الإفلات من العذاب أو الهرب منه، وإنْ كانوا يعتقدون ذلك أو يظنونه لن يستطيعوا الإفلات

abubaker

الأربعاء يونيو 10, 2015 3:25 am
abubaker

الحق سبحانه وتعالى يُسلِّي السابقين من أمة محمد الذين عُذِّبوا وأوذوا، وضُرِبوا بالسياط تحت حَرِّ الشمس، ووُضِعت الحجارة الثقال على بطونهم،{وَلَقَدْ فَتَنَّا الذين مِن قَبْلِهِمْ] فانظر مثلاً إلى ابتلاء بني إسرائيل مع فرعون، إذن فابتلاؤكم أهونِ وأخفّ،

abubaker

108

الأربعاء يونيو 10, 2015 3:18 am
abubaker

أَحَسِبَ النَّاسُ وظنوا أنْ يتركهم الله دون فتنة وتمحيص واختبار., والإيمان ليس كلمة تُقال، إنما مسئولية كبرى، والله يريد أن يحمل أولوا العزم رسالة الإسلام الذي لا يتصدَّى لحمل دعوته إلا أقوياءُ الإيمان الذين يقدرون على حمل مشاق الدعوة وأمانة التبليغ

abubaker

134

الأربعاء يونيو 10, 2015 3:07 am
abubaker

والفَرْق أنك تخلق من موجود، أما الحق سبحانه فيخلق من العدم، فأوجدت معدوماً عن موجود سابق، أما الخالق سبحانه فأوجد معدوماً عن لا موجود., صَنْعة البشر تجمد على حالها، فالسكين يظل سكيناً فلا يكبر والكوب لا يلد لنا أكواباً لكن خِلْقة الله سبحانه لها صفة النمو

abubaker

135

الأربعاء يونيو 10, 2015 1:23 am
abubaker

لا يُكذِّب دعوة الخير إلا المستفيدون من الشر

abubaker

121

الأربعاء يونيو 10, 2015 1:01 am
abubaker

انتقل الى الصفحة :

1, 2, 3 ... 5, 6, 7 ... 9, 10, 11

عدد المتصفحين الحاليين للمنتدى: لا أحد

المشرفون:

لا أحد

صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع وضع مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

منتدى الأصدقاء :: >>> المنتدى الاداري <<<
:: قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى

انتقل الى:

مساهمات جديدة

مساهمات جديدة [ موضوع شعبي ]

مساهمات جديدة [ موضوع مقفل]

لا مساهمات جديدة

لا مساهمات جديدة [موضوع شعبي ]

لا مساهمات جديدة [موضوع مقفل]

إعلان عام

مثبت