المواضيع الأخيرة

» تعديل شاشة الكمبيوتر - الوضع الصحيح من المصنع - LG
قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى I_icon_minitime

الأحد نوفمبر 05, 2017 2:53 pm من طرف abubaker

» إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود. --- آية الكرسي
قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى I_icon_minitime

الأحد يوليو 30, 2017 4:44 am من طرف abubaker

» إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود. --- آية الكرسي
قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى I_icon_minitime

الأحد يوليو 30, 2017 4:44 am من طرف abubaker

» إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود -- آية الكرسي -- تابع ----
قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى I_icon_minitime

الأحد يوليو 30, 2017 4:33 am من طرف abubaker

» وكلمة (الله) عَلَمٌ على واجب الوجود؛ مَطمورة فيه كُلُّ صفات الكمال؛ / الرعد - ؛ فشاءتْ رحمتُه سبحانه أنْ سَهَّل لنا أن نفتتح أيَّ عمل باسمه الجامع لكل صفات الجمال والكمال (بسم الله الرحمن الرحيم). ولذلك يُسَمُّونه (عَلَمٌ على واجب الوجود).
قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى I_icon_minitime

الأحد يوليو 30, 2017 4:18 am من طرف abubaker

» أما أسماء الله فحسنى؛ لأنها بلغتْ القمة في الكمال، ولأن الأسماء والصفات التي تنطبق عليها موجودة في الخالق الأعلى سبحانه
قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى I_icon_minitime

الأحد يوليو 30, 2017 4:06 am من طرف abubaker

» وكلمة(اللهُ) عَلَم على واجب الوجود بكل صفات الكمال له - طه
قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى I_icon_minitime

الأحد يوليو 30, 2017 3:57 am من طرف abubaker

» فاعمل لوجهه يكْفك كل الأوجه وتريح نفسك أن تتنازعك قوى شتى ومختلفة، ويُغنيك عن كل غنى.
قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى I_icon_minitime

الأحد يوليو 30, 2017 3:51 am من طرف abubaker

» أتدرون ما هذان الكتابان فريق في الجنة وفريق في السعير
قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى I_icon_minitime

الثلاثاء يوليو 18, 2017 3:21 pm من طرف abubaker

ازرار التصفُّح

البوابة
الرئيسية
قائمة الاعضاء
البيانات الشخصية
س .و .ج
بحـث

التبادل الاعلاني

موقع اشهار منتديات

منتدى الأصدقاء ::

>>> المنتدى الاداري <<<

قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى

المواضيع

المساهمات

كاتب الموضوع

مشاهدة

آخر مساهمة

انتقل الى الصفحة :

1, 2, 3, 4 ... 9, 10, 11

قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى Empty

وكأن الله يقول له: أنت أيها الكافر تمردْتَ على ربك، وتأبَّيْتَ على منهجه في(افعل) و(لا تفعل)، واعتدْتَ التمرد على الله. فلماذا لا تتمرد عليه فيما يُجريه عليك من أقدار، لماذا لا تتأبَّى على المرض أو على الموت؟ إذن: فأنت في قبضة ربك لا تستطيع الانفلات منها.

abubaker

143

الإثنين يوليو 20, 2015 3:11 am
abubaker

المؤمن تنازل عن اختياره لاختيار ربه، وفضَّل مراده سبحانه على مراد نفسه، فصار عبداً في كل شيء حتى في الاختيار، فلما فعلوا ذلك استحقوا أن يكونوا عبيداً وعباداً لله., أما الكافر فتأبَّى على مراد ربه، واختار الكفر على الإيمان، والمعصية على الطاعة،

abubaker

160

الإثنين يوليو 20, 2015 3:02 am
abubaker

لكن قد يتجلَّد المعذَّب للعذاب، ويتماسك حتى لا تشمت فيه، وهذا يأتيه عذاب من نوع آخر، عذاب يُهينه ويُذلُّه، ويُقال له: {ذُقْ إِنَّكَ أَنتَ العزيز الكريم} [الدخان: 49] لذلك وصف العذاب، بأنه: مهين، وأليم، وعظيم، وشديد.

abubaker

136

الإثنين يوليو 20, 2015 2:55 am
abubaker

ومعنى {لَمُحِيطَةٌ بالكافرين} [العنكبوت: 54] الإحاطة أن تشمل الشيء من جميع جهاته، فالجهات أربع: شمال وجنوب وشرق وغرب، وبين الجهات الأصلية جهات فرعية، وبين الجهات الفرعية أيضاً جهت فرعية، والإحاطة هي التي تشمل كل هذه الجهات.

abubaker

108

الإثنين يوليو 20, 2015 2:52 am
abubaker

{وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَوْلَا أَجَلٌ مُسَمًّى لَجَاءَهُمُ الْعَذَابُ وَلَيَأْتِيَنَّهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ(53)}

abubaker

الإثنين يوليو 20, 2015 2:49 am
abubaker

في صلح الحديبية قال عمر- رضي الله عنه-: يا رسول الله، ألسنا على الحق؟ قال«بلى» قال: أليسوا على الباطل؟ قال«بلى». قال: فَلِمَ نعطي الدنية في ديننا؟ فقال أبو بكر: الزم غَرْزك يا عمر. يعني قِف عند حدِّك ثم قال: ما كان فتح في الإسلام أعظمَ من فتح الحديبية-

abubaker

107

الإثنين يوليو 20, 2015 1:41 am
abubaker

الحكمة من صلح الحديبية والعودة دون قتال، ففي مكة إخوان لكم آمنوا، ويكتمون إيمانهم، فإنْ دخلتم عليهم مكة فسوف تقتلونهم دون علم بإيمانهم. كما أن الحديبية انتزعت من الكفار الاعترافَ بمحمد، ثم إنها أعطت رسول الله فرصة للتفرغ لأمرالدعوة ونشرها

abubaker

الإثنين يوليو 20, 2015 1:26 am
abubaker

لما عقد النبي صلى الله عليه وسلم صلح الحديبية بينه وبين كفار مكة، ورضي أنْ يعود دون أداء العمرة غضب الصحابة فدخل على أم سلمة رضي الله عنها فقالت: يا رسول الله اعذرهم وامْضِ فاصنع ما أمرك الله به فإنْ رأوْكَ فعلتَ فعلوا ،فنجحت مشورة أم سلمة، وأنقذت الموقف

abubaker

167

الإثنين يوليو 20, 2015 1:13 am
abubaker

{فَإِذَا جَآءَ أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ] أي: بآجالهم المتفرقة. أما أجل القيامة فأجل واحد مُسمّى عنده تعالى، ومن عجيب الفَرْق بن الأجلين أن الآجال المتفرقة في الدنيا تنهي حياة، أمّا أجل الآخرة فتبدأ به الحياة.

abubaker

139

الإثنين يوليو 20, 2015 12:58 am
abubaker

عجيب أنْ يطلب الإنسان لنفسه العذاب، وأن يستعجله إن أبطأ عليه، إذن: ما طلبه هؤلاء إلا لاعتقادهم أنه غير واقع بهم، وإلا لو ووَثِقُوا من وقوعه ما طلبوه.

abubaker

130

الإثنين يوليو 20, 2015 12:52 am
abubaker

فالإنسان بطبعه حريص على الحياة متمسك بها، حتى إنه إنْ أصابه مرض طلب العلاج ليصون حياته وهو يخاف الموت، ويرى مصارع الناس من حوله، وكيف سبقه أجداده ولم يخلد منهم أحد، ويرى أن الموت يأتي بلا أسباب؛ حتى قيل: والموت من غير سبب هو السبب

abubaker

175

الإثنين يوليو 20, 2015 12:47 am
abubaker

{والذين آمَنُواْ بالباطل...} أي: بعبادة ما دون الله من الأصنام والأوثان {وَكَفَرُواْ بالله...} الخالق {أولئك هُمُ الخاسرون - لأن كفر الخَلْق بالخالق لا يؤثر في ذاته سبحانه، ولا في صفات الكمال فيه، لأنه سبحانه بصفات الكمال خلقهم، فله سبحانه صفات الكمال

abubaker

194

الإثنين يوليو 20, 2015 12:44 am
abubaker

فإنْ قلت إن بعض العلماء باكتشافاتهم وبحوثهم توصلوا إلى معرفة أسرار كانت مستترة في الكون كالكهرباء وغيرها فهُمْ بذلك يعلمون الغيب. نقول: نعم علموا شيئاً كان مستوراً في الكون لكن علموه بمقدمات خلقها الله ويسَّرها لهم، فأخذوا بها فتوصَّلوا إلى اكتشافاتهم

abubaker

153

الإثنين يوليو 20, 2015 12:36 am
abubaker

ويقول سبحانه: {يَعْلَمُ السر وَأَخْفَى} [طه: 7] فهل هناك أخفى من السر؟ قالوا: السر ما تُسِرُّه في نفسك، والأخفى منه أنْ يعلمه سبحانه قبل أن يكون في نفسك.

abubaker

199

الإثنين يوليو 20, 2015 12:24 am
abubaker

فكأن الخصومات عند البشر تمرُّ بمراحل متعددة، يعرض الأمر على القاضي ليحكم بالشهادة أو البينة ثم يأتي دور تنفيذ الحكم، أما في حكومة الحق سبحانه وتعالى في الخصومة بين محمد وقومه، فكفى به سبحانه حاكماً وقاضياً ومُنفِّذاً، لماذا؟ لأنه سبحانه لا تخفى عليه خافية

abubaker

181

الإثنين يوليو 20, 2015 12:17 am
abubaker

ولو تأملنا كتاب ربنا لوجدنا فيه العلاجيْن: العضوي والنفسي، فسلامة الجسم في أن الله تعالى أحلّ لك أشياء، وحرَّم عليك أشياء، وما عليك إلا أنْ تستقيم على منهج ربك لأن ملكات النفس ينبغي أنْ تظل في حالة توازن

abubaker

163

الأحد يوليو 19, 2015 8:29 pm
abubaker

ولو طبقنا قضايا القرآن في نفوسنا لنالتنا هذه الرحمة، فالإنسان بدن وقيم ومعان وأخلاق، هذه المعاني في الإنسان يسمونها النفسيات، فقد يكون سليم البنية والجسم لكنه سقيم النفس؛ لذلك نجد بين تخصصات الطب الطب النفسي،

abubaker

146

الأحد يوليو 19, 2015 8:20 pm
abubaker

ففرْق بين الشفاء والرحمة، الشفاء يعني: أنه كانت هناك علة، فبرأت، لكن الرحمة ألاَّ تعاودك العلة، ولا يأتيك الداء مرة أخرى، فالقرآن نزل ليعالج الداءات النفسية، يعالجها بالقراءة ويُحصِّنك ضدها فلا تصيبك، وإنْ وقعت في شيء من هذه الداءات فاقرأ القرآن تبرأ

abubaker

166

الأحد يوليو 19, 2015 8:16 pm
abubaker

ففرْق بين الشفاء والرحمة، الشفاء يعني: أنه كانت هناك علة، فبرأت، لكن الرحمة ألاَّ تعاودك العلة، ولا يأتيك الداء مرة أخرى، فالقرآن نزل ليعالج الداءات النفسية، يعالجها بالقراءة ويُحصِّنك ضدها فلا تصيبك، وإنْ وقعت في شيء من هذه الداءات فاقرأ القرآن تبرأ

abubaker

180

الأحد يوليو 19, 2015 8:13 pm
abubaker

القرآن لا يثمر إلا فيمن يُحسن استقباله وسبق أنْ قلنا: إن الفعل واحد، لكن المستقبل مختلف، ومثَّلْنا لذلك بمن ينفخ في يده ليُدفئها في البرد، ومَنْ ينفخ في الشاي ليُبرده، وأنت أيضاً تنفخ في الشمعة لتطفئها، وتنفخ في النار لتشعلها.

abubaker

162

الأحد يوليو 19, 2015 8:06 pm
abubaker

ثم يقول سبحانه: {إِنَّ فِي ذلك لَرَحْمَةً وذكرى...} [العنكبوت: 51] لكن لمن {لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} [العنكبوت: 51] لأن القرآن لا يثمر إلا فيمن يُحسن استقباله ويؤمن به، أما غير المؤمنين فهو في آذانهم وَقْر وهو عليهم عمى، لا يفقهونه ولا يتدبرونه؛

abubaker

158

الأحد يوليو 19, 2015 8:01 pm
abubaker

كيف لا يكفيهم القرآن ولا يقنعهم وهو أعظم الآيات، وقد أعجزهم أنْ يأتوا ولو بآية من آياته، وجاءهم بالكثير من العِبر والعجائب؟ إذن: هم يريدون أنْ يتمحّكوا، وألا يؤمنوا، وإلا لو أنهم طلاب حَقٍّ باحثون عن الهداية لكفاهم من القرآن آية واحدة ليؤمنوا به

abubaker

172

الأحد يوليو 19, 2015 7:58 pm
abubaker

إذن: أنتم معترفون بالقرآن، مقتنعون به، لكن ما يقف في حلوقكم أن ينزل على محمد من بين الناس جميعاً. ثم نراهم يناقضون أنفسهم في هذه أيضاً، ويعترفون من حيث لا يشعرون بأن محمداً رسول الله حينما قالوا: {لاَ تُنفِقُواْ على مَنْ عِندَ رَسُولِ الله حتى يَنفَضُّواْ

abubaker

151

الأحد يوليو 19, 2015 7:53 pm
abubaker

: القرآن {آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الذين أُوتُواْ العلم...} [العنكبوت: 49] ولم يقل مثلاً: في ذاكرتهم؛ لأن الأذن تستقبل الكلام وتعرضه على العقل، فإنْ قبله يستقر في القلب وفي الصدر، وفيه يتحول إلى عقيدة وإلى يقين لا يقبل الشكَّ ولا يتزحزح.

abubaker

150

الأحد يوليو 19, 2015 7:47 pm
abubaker

ومن ذلك المكانة التي أخذها الإمام علي- رضي الله عنه- في العلم والإفتاء حتى قال عنه عمر رضي الله عنه- مع ما عُرف عن عمر من سداد الرأي حتى إن القرآن لينزلُ موافقاً لرأيه، ومُؤيّداً لقوله- يقول عمر: بئس المقام بأرض ليس فيها أبو الحسن.

abubaker

147

الأحد يوليو 19, 2015 7:43 pm
abubaker

وصفه ربه- عز وجل- بأنه {الرسول النبي الأمي. } وإياك أن تظن أن الأمية عَيْب في رسول الله، فإنْ كانت عيباً في غيره، فهي فيه شرف؛ لأن رسول الله لم يتعلَّم من الخَلْق، إنما تعلم من الخالق فعلَتْ مرتبةُ علمه عن الخَلْق. معنى أمي يعني على فطرته كما ولدتْه أمه

abubaker

167

الأحد يوليو 19, 2015 7:38 pm
abubaker

{وَمَا كُنْتَ تَتْلُو مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ/ فإن قالوا: كانت عبقرية عند محمد أجَّلها حتى سِنَّ الأربعين. نقول: العبقرية تأتي في السابعة عشرة، أو الثامنة عشرة، ومَنْ ضمن لمحمد البقاء حتى سِنِّ الأربعين، وهو يرى مصارع أهله

abubaker

140

الأحد يوليو 19, 2015 7:29 pm
abubaker

ومن لباقة سيدنا عبد الله بن سلام، وقد ذهب إلى سيدنا رسول الله - فقال: يا رسول الله، إن اليهود قوم بُهْت- يعني يُكثرون الجدال - وأخشى إنْ أعلنتُ إسلامي أن يسبوني، وأن يظلموني، ، فأريد يا رسول الله إنْ جاءوك أن تسألهم عني، فإذا قالوا ما قالوا أعلنت إسلامي،

abubaker

160

الأحد يوليو 19, 2015 5:37 pm
abubaker

لذلك لما بلغ سلمان الفارسي أن بمكة نبياً جديداً، ذهب إلى سيدنا رسول الله، وأخذ يتأمله فوجد فيه علامتين مما ذكرتْ الكتب السابقة، وهما أنه يقبل الهدية، ولا يقبل الصدقة، فراح ينظر لعله يرى الثالثة، فكشف له رسول الله عن خاتم النبوة، وهو العلامة الثالثة

abubaker

159

الأحد يوليو 19, 2015 5:29 pm
abubaker

والعرب كانوا أهل فصاحة وبيان، يقيمون للقوْل أسواقاً ومناسبات، فتحداهم بفصاحة القرآن وبلاغته أنْ يأتوا بمثله، ثم بعشر سُور، ثم بسورة ، فما استطاعوا، لأن المتكلم بالقرآن هو الله تعالى؛ لذلك لا يأتي أحد بمثله.

abubaker

164

الأحد يوليو 19, 2015 5:17 pm
abubaker

لذلك نجد مثلاً أن سيدنا شيثاً وإدريس وشَعيباً ليست لهم معجزات. وأبو بكر- رضي الله عنه- والسيدة خديجة أم المؤمنين هل كانا في حاجة إلى معجزة ليؤمنا برسول الله؟ أبداً، فبمجرد أنْ قال: أنا رسول الله آمنوا به،

abubaker

167

الأحد يوليو 19, 2015 5:06 pm
abubaker

فموسى عليه السلام كتابه التوراة، ومعجزته العصا، وعيسى عليه السلام كتابه الإنجيل، ومعجزته إحياء الموتى بإذن الله. أما رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكتابه القرآن ومعجزته القرآن، لتظل رسالة محمد ممتدٌّ إلى قيام الساعة، وتظل المعجزة موجودة

abubaker

186

الأحد يوليو 19, 2015 4:52 pm
abubaker

السيف لا يأخذ من الناس إلا قوالبهم. أمّا القلوب فلا يخضعها إلا الإيمان، والله تعالى لا يريد قوالب، إنما يريد قلوبا

abubaker

159

الأحد يوليو 19, 2015 4:28 pm
abubaker

أما رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكتابه القرآن ومعجزته القرآن، فانظر كيف التقت المعجزة بالمنهج لتظل لصيقة به؛ لأن زمن رسالة محمد ممتدٌّ إلى قيام الساعة، فلابد أنْ تظل المعجزة موجودة ليقول الناس محمد رسول الله، وهذه معجزته.

abubaker

184

الأربعاء يوليو 08, 2015 5:13 pm
abubaker

ما معنى الجدل؟

abubaker

216

الأربعاء يوليو 08, 2015 5:05 pm
abubaker

يُعلِّمنا ربنا- عز وجل- أصول الجدل وآدابه؛ لأنه يريد أن يُخرِج بهذا الجدل أناساً من الكفر إلى الإيمان، ومن الجحود إلى اليقين، وهذا لا يتأتّى إلا باللطف واللين، كما قال الله {ادع إلى سَبِيلِ رَبِّكَ بالحكمة والموعظة الحسنة وَجَادِلْهُم بالتي هِيَ أَحْسَنُ.

abubaker

174

الأربعاء يوليو 08, 2015 4:21 pm
abubaker

لكن، لماذا اختار الصلاة من بين أعمال الجوارح؟ قالوا: لأنها قمة العمل كما سماها النبي صلى الله عليه وسلم: «الصلاة عماد الدين»

abubaker

159

الأربعاء يوليو 08, 2015 3:18 pm
abubaker

ومن عجيب الأمر في مسألة الجوارح أن يأخذ اللسان شطر الجوارح كلها، ففعل الحواس الخمسة يسمى عملاً، والعمل ينقسم: إما قول، وإما فعل. فكل تحريك لجارحة لتؤدي مهمة يسمى عملاً، لكن عمل اللسان يسمى قولاً، أما من بقية الجوارح فيسمى فعلاً.

abubaker

164

الأربعاء يوليو 08, 2015 3:04 pm
abubaker

وسبق أنْ مثَّلْنا الإختلاف للفعل بمَنْ ينفخ في يده وقت البرد بقصد التدفئة، وبمَنْ ينفخ بنفَسه في الشاي مثلاً ليبرده، فهذه للحرارة، وهذه للبرودة، الفعل واحد، لكن المنفعل مختلف قال الله{اتل مَا أُوْحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الكتاب} هذه هي مَيْزة معجزتك يا محمد

abubaker

163

الأربعاء يوليو 08, 2015 2:37 pm
abubaker

فالقرآن واحد، لكن المستقبل للقرآن مختلف، فالعبرة في صفاء الاستقبال لأن الإرسال واحد، وهل تتهم الإذاعة إنْ كان جهار(الراديو) عندك معطلاً، لا يستقبل إرسالها؟ كذلك مَنْ أراد أن يستقبل إرسال السماء فعليه أنْ يُعِد الأذن الواعية والقلب الصافي

abubaker

164

الأربعاء يوليو 08, 2015 2:16 pm
abubaker

بعد أن ذكر الله تعالى بعض مواكب الرسل ثم تكلَّم سبحانه عن الذين كذبوا الرسل {فَكُلاًّ أَخَذْنَا بِذَنبِهِ...} أراد سبحانه أن يُسلِّي رسوله صلى الله عليه وسلم بأن لا يزعجه، ولا يرهقه موقف الكافرين به فقال {اتل مَا أُوْحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الكتاب...}

abubaker

174

الأربعاء يوليو 08, 2015 2:10 pm
abubaker

خَلْق السماوات والأرض بالحق. أي: بنظام ثابت دقيق منضبط لا يتغير ولا يتخلف ، وفي نفس الوقت يحدث كسوف للشمس أو خسوف للقمر مما يدلّ على أنهما خُلِقا بحساب بديع دقيق، فأنت أيها الإنسان يمكن أنْ تتغير؛ لأن الله جعل لك اختياراً

abubaker

168

الأربعاء يوليو 08, 2015 1:53 pm
abubaker

فعمر الإنسان معلوم يكون سنة أو ألف سنة لابد أن يموت. أما السماوات والأرض وما فيها من مخلوقات إنما خُلقت لخدمة الإنسان، فالخادم عمره أطول من المخدوم، فالشمس مثلاً خلقها الله تعالى من ملايين السنين، لم تتخلف عن مهمتها، وكذلك القمر

abubaker

169

الأربعاء يوليو 08, 2015 1:42 pm
abubaker

قالوا: الحق تبارك وتعالى لا يريد بهذه الآية أن يخبرنا أنه خالق السماوات والأرض، إنما يريد أن يخبرنا أن خَلْق السماوات والأرض بالحق، والحق: الشيء الثابت الذي لا يتغير مع الحكمة المترتبة على كل شيء في الوجود،

abubaker

189

الأربعاء يوليو 08, 2015 1:31 pm
abubaker

ما زِلْنا نذكر أن قانون الطفو لأرشميدس، وقانون الجاذبية لنيوتن، والناس تسجل الآن براءات الاختراع , كالذي اكتشف الكهرباء أو اخترع(التليفون أو التليفزيون). إذن: فما بالك بالخالق الأعظم أليس من حقه على عباده أن يعترفوا له بالخَلْق؟

abubaker

114

الأربعاء يوليو 08, 2015 1:26 pm
abubaker

{إِنَّا عَرَضْنَا الأمانة عَلَى السماوات والأرض والجبال فَأبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإنسان إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً} [الأحزاب: 72]. إذن: خُيِّرت فاختارت ألاَّ تختار، وخرجت عن مرادها لمراد ربها.

abubaker

165

الإثنين يوليو 06, 2015 6:30 pm
abubaker

فعمر الإنسان معلوم يكون سنة واحدة، أو ألف سنة لكن لابد أن يموت أما السماوات والأرض وما فيها من مخلوقات إنما خُلقت لخدمة الإنسان، فالخادم عمره أطول من المخدوم، فالشمس مثلاً خلقها الله تعالى من ملايين السنين، ومازالت كما هي

abubaker

173

الإثنين يوليو 06, 2015 6:26 pm
abubaker

هذا ليس عجيباً منهم؛ لأننا نشاهد كل مَنْ يأتي بجديد في الكون حريصاً على أنْ ينسبه لنفسه، وعلى أنْ يُبيِّن للناس مجهوداته وخبراته، وأنه اخترع كذا أو اكتشف كذا، كالذي اكتشف الكهرباء أو اخترع(التليفون أو التليفزيون).

abubaker

111

الإثنين يوليو 06, 2015 6:18 pm
abubaker

فمَنْ يسمع المثل من الله تعالى ثم لا يعقله فليس بعالم؛

abubaker

157

الإثنين يوليو 06, 2015 6:09 pm
abubaker

والحق سبحانه حين يضرب لنا الأمثال يريد بذلك أنْ يُبيِّن لنا الشيء الغامض بشيء واضح، والمبهم بشيء بيِّن، والمجمل بشيء مُفصَّل، وقد جرى القرآن في ذلك على عادة العرب، حيث استخدموا الأمثال في البيان والتوضيح.

abubaker

142

الإثنين يوليو 06, 2015 6:03 pm
abubaker

انتقل الى الصفحة :

1, 2, 3, 4 ... 9, 10, 11

عدد المتصفحين الحاليين للمنتدى: لا أحد

المشرفون:

لا أحد

صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع وضع مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

منتدى الأصدقاء :: >>> المنتدى الاداري <<<
:: قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى

انتقل الى:

مساهمات جديدة

مساهمات جديدة [ موضوع شعبي ]

مساهمات جديدة [ موضوع مقفل]

لا مساهمات جديدة

لا مساهمات جديدة [موضوع شعبي ]

لا مساهمات جديدة [موضوع مقفل]

إعلان عام

مثبت