ي بحث بعنوان (خدمة النساء لأزواجهن في بيوتهن). ←
من أقوال أهل الدعوة والتبليغ
15
FEB
من أقوال أهل الدعوة والتبليغ
*أسباب فساد الأمة:
1. عدم الشعور بالمسئولية.
2. جعلت النفس والمال ملكها.
3. ما جعلت الرسول ﷺ الناصح وما جاء به فيه الفوز والفلاح.
4. نسيت الأمة مقصدها.
• عقبات أمام الداعي إلى الله:
1. مخالفة الأهل والناس له.
2. الابتلاء بالفتح أو الإغلاق في أشياء الدنيا.
3. الشهرة بسبب النزاهة.
4. النظر إلى عيوب الأحباب والآخرين.
• مكائد الشيطان:
1. يمنع الناس من العمل الجماعي.
2. اعبد الله ولكن لا تدعو الناس إلى الله.
3. ادع الناس ولكن للشهرة.
4. ادع واعمل للدين ولكن انفراديا.
• تكميل الأخلاق:
1. بذل المعروف.
2. الإنفاق وعدم البخل.
3. كف الأذى.
4. البشاشة.
• مصارف النفس والمال:
1. لإعلاء كلمة الله. 3. لقضاء حوائج الناس.
2. لإتمام العبادات 4. على النفس والأهل
• أسباب انحطاط الداعي:
1. إذا اعتقد أن رأيه صحيح.
2. إذا اعتقد أن الآخرين محتاجين لمشورته وهو لا يحتاج إلى مشورتهم.
3. ينسى حقوق الآخرين وإكرامهم ويطلب من الآخرين حقه وإكرامه.
4. دائماً يرجح رأيه على رأي الآخرين.
5. يبحث عن عيوب الآخرين وزلاتهم ويبين محاسن نفسه.
6. إذا قصر الآخرين في الأعمال يغضب عليهم وإذا قصر هو لا يبكي على نفسه.
7. يعتقد أن الأعمال التي يعملها الآخرين قليلة وإن كثرت والأعمال التي يعملها هو كثيرة و إن قلت.
8. يعمل الأعمال بهدف الحصول على الدنيا.
أسباب الاستقامة: (سورة الأنفال آية 47,46,45)
1. الثبات على الأعمال التي عندك وإن كانت قليلة.
2. الإكثار من ذكر الله.
3. طاعة الله ورسوله وأولو الأمر.
4. الاتفاق وعدم التنازع.
5. الصبر.
6. التواضع.
7. الإخلاص.
8. التخلق بالأخلاق المفضية للهداية.
• أسباب الاستقامة في هذا العمل:
1. كثرة الدعاء والبكاء.
2. لزوم الجماعة.
3. ترك أهل الباطل.
4. الاستخلاص.
• ترتيب اللقاء اليومي:
1. ماذا فعلنا أمس وما ذا سنفعل اليوم.
2. ترتيب الجهد اليومي.
3. نسمع كلام الله ورسوله, ماذا يريد منا خالقنا ورسوله الكريم؟ بهذا يأتي عندنا مزاج الجهد وقوة في الإيمان.
4. نتشاور كيف يكمل وينتشر الدين فينا وفي الأمة.
• أسباب الألفة والمحبة:
1. اللين. 2. العفو. 3. الاستغفار. 4. الشورى. 5. إفشاء السلام.
6. الهدية. 7. حسن الظن المفضي لترك التجسس و الغيبة.
• أصول في الجهد:
1. المحافظة على الأعمال الاجتماعية. 2. المحافظة على الأعمال الانفرادية.
3. إتباع الشورى. 4. طاعة المسئول.
5. الألفة والمحبة بين الأحباب. 6. النظر إلى محاسن الأحباب.
7. النظر إلى عيوب النفس.
• مقومات الدعوة:
1. الصبر. 2. الطاعة. 3. الشورى. 4. الجهد المقامي.
5. الالتزام بالآداب والأصول. 6. حسن الظن. 7. الخدمة.
• تعريف بعض الألفاظ:
1. التردد : تردد في أن الفلاح في أعمال الدين.
2. التربص : صرف الوقت والمال في الدنيا عن الدين.
3. التثاقل : الانسحاب بعد الاستعداد.
4. التقاعد : التأخر بعد الإدراك.
• أفراد قد يستخدمون ولا يقبلون: 1. البخيل. 2. الجبان. 3. الأناني.
شبكة الدعوة والتبليغ
• صفات المسجون:
1. اليقين على صاحب السجن. 2. الطاعة لصاحب السجن. 3. يخضع لنظام السجن.
4. الشوق للخروج من السجن.
• مقاصد الدعوة والتبليغ:
1. إيجاد الحس والشعور في الأمة بمسئوليتها.
2. إعادة هذه الأمة إلى وظيفتها.
3. إعدادها لأداء الوظيفة بالجهد على المسلمين.
4. تجهيزها وإرسالها إلى كافة الخلق كما كان في العهد الأول.
• أعمال تضر بالجهد والمجتهد:
1. مخالفة الأصول. 2. التكاسل في الجهد.
1. المطلوب لترقي الجهد:
1. زيادة التضحية, فالله سبحانه وتعالى أخفى الهداية خلف التضحية, فبسبب تأخر الصف الأول عن التقدم تأخرت جميع الصفوف, و إذا تقدم الصف الأول تقدمت باقي الصفوف.
2. أن يتحقق في حياتنا صفات التقوى, الصبر, الإيمان والإحسان فنستوجب معية الله تعالى.
3. تقديم الأعمال الاجتماعية على الأعمال الانفرادية.
• أسباب الذلة:
1. الاعتماد على الأسباب. 2. رفض الأوامر. 3. الجهل. 4. الغفلة.
5. الاستهتار بالحقوق. 6. الرياء والسمعة. 7. حب الدنيا.
• أسباب الترقي في الجهد:
1. الاستقامة : ( إصابة الحق والاستمرار عليه).
2. الطاعة. 3. المشورة. 4. الانقياد. 5. التضحية. 6. حسن الظن.
7. الاجتماعية في القلوب والنهج والفكر.
• أسباب ترك الدعوة بعد الخروج:
1. الذي لم يلتزم بالأصول في بيئة الأعمال فكيف إذا رجع إلى بيئة الغفلة.
2. عدم إشغال المقاميين لوقت الراجعين من الخروج في بيئة الإعمال.
3. عدم المسامحة إذا وقع شيء بين الأحباب, فبسبب عدم المسامحة يضعف العمل.
• أسباب البكاء في الدعاء:
1. الدعاء الانفرادي الطويل مع ذكر الذنوب والمعاصي والعقوبة عليها من الله.
2. استحضار الموت وأحوال القبر و أهوال الحشر.
3. كسب الحلال. 8. الجلوس بالتوجه.
4. غض البصر. 9. تنظيف بيت الخلاء سراً.
5. عدم الغيبة. 10. التواضع (الناس يعرفون خروجي ولا يعرفون ذنوبي).
6. الشفقة على الأمة. 11. لا نحقر أي عمل ولا نعيبه.
7. التوبة النصوح. 12. تقليل الطعام والشراب.
شكر النعمة هو استعمالها فيما يشاء المنعم.
• نعم الدنيا أمانه وليست ملك ولكن نعم الآخرة ملك.
• الظالم الذي يضع الشيء في غير موضعه, ونحن كذلك ونقول إننا ظالمون ولكن هل إستشعرنا ولو مرة واحدة.
• لا يأتي الطلب للتعليم والتعلم إلا بالدعوة إلا الله تعالى فلا بد من الجهد.
• كل يقول محل كسبنا الوظيفة والبيت ولكن من يقول محل كسبنا الدين والمسجد.
• بسبب العفو يأتي فينا الألفة والمحبة ولا يمكن أن تأتي بالأصول.
• الناس لا يتأثرون بكلامنا بل بأعمالنا ومعاملاتنا وصفاتنا.
• بعد الخروج نجتهد في مساجدنا ونتدرب على هذا الجهد وإلا ننسى هذا الجهد إذا لم نمارسه إلا في الخروج.
• بقدر ما نجتهد نتعلم وبقدر ما نتعلم نجتهد.
• يجب أن نطلب الرزق من الله بالأعمال وباليقين بالله مع عدم ترك الأسباب لأنها أسباب فلا يكون يقيننا عليها أبداً.
• يجب أن يكون وقت انشغالنا في الأعمال أكثر من وقت انشغالنا في قضاء الحاجات.
• حياة ﷺ وسنته تنتشر في العالم بسبب هذا الجهد.
• بقدر ما يتقرب الإنسان إلى الله يصل إلى مرتبه فيختاره الله لهداية الناس.
• بذكرنا للحسنات تتلاشى السيئات وليس بذكر السيئات تأتي الحسنات (وأتبع السيئة الحسنة تمحها….).
• الذي ما راعى السنن والآداب في الخروج لا يوفق لتطبيقها إذا رجع لأنه إذا ما راعاها في بيئة الإيمان فكيف يراعيها في بيئة الغفلة.
• ننظر إلى عيوبنا ومحاسن الآخرين.
• نشكل الناس على حسب الترتيب ولكن نأخذ منهم فقط استعداداتهم.
• العبد لا يفعل شيء إلا بأمر سيده.
• الرزق والأولاد يأتون من الله بالأسباب وكذلك الدين والهداية تأتي ببذل الأسباب.
• الأشياء تكسب قيمة وحرمة المكان التي هي فيه مثل طوب المسجد وطوب بيت الخلاء, وكذلك الإنسان إذا وضع في موضعه الصحيح تظهر قيمته.
• نخرج في سبيل الله إلى أن يشق علينا الرجوع كما يشق علينا الآن الخروج.
• الرجوع إلى البيت ليس ممنوع ولكن الممنوع هو عواطف الرجوع.
• صلاح الأحوال من الله عن طريق الأعمال.
• الذي ما جعل مقصد الرسول ﷺ هو مقصده لا يمشي على طريقه ولا يحيى حياته.
• الرسول ﷺ وجميع الأنبياء جاؤا بالإيمان وحياة الإيمان ودعوة الإيمان. وهذه الأمة تجتهد جهد الإيمان لتكوين حياة الإيمان لزيادة الإيمان.
• إحياء جهد الرسول ﷺ سبب لنزول الهداية.
• القوة العملية تابعة للقوة الفكرية, فالذي يتفكر ففكره يحرك أعضاءه.
• جهد الدين لا يحتاج إلى المال والأسباب ولكن يحتاج فقط إلى أعمال الرسول ﷺ.
• الرسول ﷺ اختار الفقر لأن دعوته لا تحتاج إلى المال.
• مثل الذي يترك جهد الدين مثل المزارع الذي يترك جهد السقاية والعناية بالمزرعة فهي لا تورق ولا تزهر ولا تثمر.
• الدعوة روح وأساس الإيمان كما أن الماء روح وأساس الزراعة ولكن بالمقدار المعين في الوقت المعين.
• العين لا تبصر إلا بنور الشمس أو الكهرباء فكذلك الإنسان لا يبصر الحقيقة إلا بنور من الله.
• يقين الأشياء جاء في قلوبنا بالمشاهدة ويقين المغيب يأتي بالسماع عن المغيبات.
• يقين الموعود ضروري ولكن نية المقصود أهم.
• كما أن جهد المال يومياً فجهد الدين من باب أولا أن يكون يومياً.
• يقين الصحابة كان تصديق الخبر وتكذيب النظر.
• ليس كمال التوحيد فقط أن لا تتوسل بالأشياء أو تطلب الأشياء من الأموات فهذا شرك محض, بل التوحيد الكامل أن لا تتوسل أو تطلب الأشياء حتى من الأحياء.
• حينما حرمت الأمة جهد الدعوة الاجتماعية ضعف الإيمان من جذوره.
• كان الصحابة يعدون خلاف سنة الرسول ﷺ حماقة والآن يعد ذلك ذكاء وشطارة.
• الاهتمام بالأعمال الانفرادية والفكر على مستوى العالم شيئين يجب أن يكونا في الداعي إلى الله.
• ليس الذي خرج كثير هو الذي يتربى ولكن الذي عنده النية والطلب الصادق للتربية هو فقط الذي يتربى.
• الذي يقول أنا أريد التربية ولكنه لا يسلك السبل للتربية هو كاذب.
• أوامر الله تكون خلاف الطبيعة فتحتاج إلى مجاهدة.
• حاجتنا للهداية أكثر من حاجتنا للطعام والشراب والكساء وكل شيء.
• علامة نور الهداية أن يرى الإنسان نجاحه وفوزه وفلاحه وسعادته في أعمال الدين حتى لو ضحى بالأشياء في سبيل ذلك. علامة ظلمة الظلال أن يرى الإنسان نجاحه وفوزه وفلاحه وسعادته في الأشياء حتى لو ضحى بأعمال الدين.
• الله سبحانه وتعالى يهيأ أسباب الهداية للكفار بدايتاً فإذا أبوا واستكبروا دمرهم الله.
• الله عز وجل لا يأخذ أهل الباطل بالغفلة بل يذكرهم أولاً ثم إذا لم يعتبروا أخذهم أخذ عزيز مقتدر.
• بسبب بيئة الإيمان فحرارة الإيمان تكون موجودة وبسبب البعد عن البيئة تبرد الحرارة.
• ظاهر الفلفل في الأكل حار ولكن آكله يتلذذ به فكذلك أعمال الدين ظاهرها شاق ولكن الذي يعمل بها يتلذذ بها.
• إذا قام أهل الحق بجهد الحق الذي هو واجبهم فالله سبحانه وتعالى يفصل بالقدرة الإلاهيه وينزل نصرته.
• بالابتلاءات الله يمحص الطيب من الخبيث مثل الذهب والخبث كلما ازدادت الحرارة والصهر انفصل الخبث.
• إذا اشتغلنا بالمقصود نلنا الموعود وإذا اشتغلنا بالموعود ضيعنا المقصود.
• كلامنا بالنسبة إلى عملنا يكون كحجم اللسان بالنسبة إلى الجسد.
• الجهد هو جسم الدعوة والدعاء هو روح الدعوة.
• المال مثل الحية وصاحب المال مثل الصائد فإن كان الصائد عنده علم وخبره بصيد الحيات فهو يستفيد منها وإن كان ليس عنده علم وخبره بصيدها فقد تعضه وتميته.
• بمعرفة الأخبار لا تصلح الأحوال ولكن بجهد الدعوة تصلح الأحوال.
• الداعي مثل المروحة لا بد أن يصدر منه الهواء.
• قدرة الله أن يجعل الضرر في محل المنفعة والمنفعة في محل الضرر.
• الصحابة كبروا الله وصغروا ما دونه فسخر الله لهم ما صغروا, وفي زماننا كبرنا غير الله فالله أذلنا لطواغيت زماننا.
• نحمد الله على الإيمان الموجود ونسعى لتحصيل الإيمان المطلوب.
• نحن صرنا مثل الأفعى على كنز لا تستفيد منه ولا تجعل غيرها يستفيد منه.
• الموت أحق الحق والدنيا أبطل الباطل والمقصد هو أهم شيء في حياة الإنسان.
• نحن دخلنا في الدعوة ولكن المطلوب هو أن تدخل الدعوة فينا.
• أفضلية القرون الأولى بأفضلية الأعمال وليس بأفضلية الزمان.
• الجسم والروح مثل الفرس والفارس, فإذا كانت الفرس قوية والفارس ضعيفاً فالفرس يجر الفارس(النفس الأمارة بالسوء) وإذا كان الفارس قوي والفرس ضعيف فالفارس يجر الفرس(النفس المطمئنة) والنفس اللوامة بين ذلك.
• حاجة الجسم تتوفر من الأشياء وأما حاجة الروح فمن الله, فجسم الإنسان يجره إلى الأشياء الغير صالحة وروح الإنسان تجره إلى الأعمال الصالحة التي تقربها إلى ربها, فإن كان الإنسان يبذل النفس والمال لحاجة الجسم فالجسم يقوى على الروح وإن كان الإنسان يبذل النفس والمال لحاجة الروح فالروح تقوى على الجسم, فالأمة اجتهدت على الأجسام ونست الأرواح (مثال الفارس والفرس) فصارت مثل الدمية يلعب بها الأغيار.
• الحياة التي أساسها التلذذ بالأشياء تكون بدايتها حلوة ولكن نهايتها مرة, وأما الحياة التي أساسها التلذذ بالأعمال تكون بدايتها مرة ولكن نهايتها حلوة.
• اللذة في المعاصي كالقطرة نسبةً لبحر العذاب في الآخرة, والمشقة في الطاعة كالقطرة نسبةً لبحر النعيم في الآخرة.
• الحق ثقيل و مر مثل مرارة الدواء يحتاج لإلى تشجيع وتحريض حتى يستعد الناس لقبوله, ولكن بعده الشفاء بأمر الله تعالى. والباطل شهي و حلو ولكن بعده المرارة بالتطهير في النار.
• الدين مثل الدواء يكون مر فالذي يصبر على مرارته يشفى بإذن الله تعالى.
• أثر الدواء على مكان الوجع مثل أثر الدين على مكان التقصير في النفس.
• لم يعدنا الله بنتائج الأشياء ولكن وعدنا بنتائج الأعمال.
• ننال موعودات الله لنا بحقيقة الأعمال وليس بصورة الأعمال.
• إذا قمنا بما كلفنا الله به يأتي الله بما وعدنا به.
• لا تخلو صورة الدين من البركة ولكن بحقيقة الدين ننال موعودات الله.
• حسنه واحدة تكون فيصل النجاة من النار.
• الدنيا محدودة لا تسع نتائج أعمال الدين لأن نتائجها تحتاج إلى مكان غير محدود وهي الجنة.
• جزاء أعمال الدين لا تسعها الدنيا بل الآخرة وأما ما يتحصل عليه في الدنيا فبركات الأعمال.
• كانت أسواق الصحابة كمصلاهم وأما نحن فمصلانا سوق.
• كل القوى المادية أمام قدرة الله سواء مثل العصا والصاروخ والنملة وجبريل.
• من تحمل النقص في دنياه من أجل الدين فالله يكمل نقصه في الآخرة ويخلف عليه.
• أهل الباطل هم يخوفون أهل الحق بالمدمرات الإنسانية ويشوقونهم بزخرفاتهم الدنيوية , وأهل الحق هم يخوفون أهل الباطل بالمدمرات الإلهية ويشوقونهم بالمزخرفات الإلهية في الجنة.