منتدى الأصدقاء
{وَاللّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمِ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }يونس25
And God calls to the House of Peace and guides whom He wills to a Straight Path} Younis 25
نحن سعداء للمشاركة في (منتدى الأصدقاء)
We are pleased to join in ( Forum Friends )
يشرفنا تسجيلك
We are honored register you
إدارة المنتدى
Management of Forum

منتدى الأصدقاء
{وَاللّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمِ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }يونس25
And God calls to the House of Peace and guides whom He wills to a Straight Path} Younis 25
نحن سعداء للمشاركة في (منتدى الأصدقاء)
We are pleased to join in ( Forum Friends )
يشرفنا تسجيلك
We are honored register you
إدارة المنتدى
Management of Forum

منتدى الأصدقاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الأصدقاء
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

( أهلا وسهلا بكم في منتدى الأصدقاء Welcome to the forum Friends >> الرجاء تسجيل الدخول للتعرف على فضائل الأعمال التي يحبها الله Please log in to learn about the virtues of Business loved by God

المواضيع الأخيرة
» تعديل شاشة الكمبيوتر - الوضع الصحيح من المصنع - LG
الظالم هو من ينكر الحق أو يغير وجهته.  أو ينقل الحق إلى باطل والباطل إلى حق..  I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 05, 2017 2:53 pm من طرف abubaker

»  إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود. --- آية الكرسي
الظالم هو من ينكر الحق أو يغير وجهته.  أو ينقل الحق إلى باطل والباطل إلى حق..  I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:44 am من طرف abubaker

»  إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود. --- آية الكرسي
الظالم هو من ينكر الحق أو يغير وجهته.  أو ينقل الحق إلى باطل والباطل إلى حق..  I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:44 am من طرف abubaker

»  إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود -- آية الكرسي -- تابع ----
الظالم هو من ينكر الحق أو يغير وجهته.  أو ينقل الحق إلى باطل والباطل إلى حق..  I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:33 am من طرف abubaker

»  وكلمة (الله) عَلَمٌ على واجب الوجود؛ مَطمورة فيه كُلُّ صفات الكمال؛ / الرعد - ؛ فشاءتْ رحمتُه سبحانه أنْ سَهَّل لنا أن نفتتح أيَّ عمل باسمه الجامع لكل صفات الجمال والكمال (بسم الله الرحمن الرحيم). ولذلك يُسَمُّونه (عَلَمٌ على واجب الوجود).
الظالم هو من ينكر الحق أو يغير وجهته.  أو ينقل الحق إلى باطل والباطل إلى حق..  I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:18 am من طرف abubaker

» أما أسماء الله فحسنى؛ لأنها بلغتْ القمة في الكمال، ولأن الأسماء والصفات التي تنطبق عليها موجودة في الخالق الأعلى سبحانه
الظالم هو من ينكر الحق أو يغير وجهته.  أو ينقل الحق إلى باطل والباطل إلى حق..  I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:06 am من طرف abubaker

» وكلمة(اللهُ) عَلَم على واجب الوجود بكل صفات الكمال له - طه
الظالم هو من ينكر الحق أو يغير وجهته.  أو ينقل الحق إلى باطل والباطل إلى حق..  I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 3:57 am من طرف abubaker

» فاعمل لوجهه يكْفك كل الأوجه وتريح نفسك أن تتنازعك قوى شتى ومختلفة، ويُغنيك عن كل غنى.
الظالم هو من ينكر الحق أو يغير وجهته.  أو ينقل الحق إلى باطل والباطل إلى حق..  I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 3:51 am من طرف abubaker

» أتدرون ما هذان الكتابان فريق في الجنة وفريق في السعير
الظالم هو من ينكر الحق أو يغير وجهته.  أو ينقل الحق إلى باطل والباطل إلى حق..  I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 18, 2017 3:21 pm من طرف abubaker

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
التبادل الاعلاني

 

 الظالم هو من ينكر الحق أو يغير وجهته. أو ينقل الحق إلى باطل والباطل إلى حق..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
abubaker

abubaker


ذكر
عدد المساهمات : 18649
تاريخ التسجيل : 23/12/2010
العمر : 73
الدولـة : jordan

الظالم هو من ينكر الحق أو يغير وجهته.  أو ينقل الحق إلى باطل والباطل إلى حق..  Empty
مُساهمةموضوع: الظالم هو من ينكر الحق أو يغير وجهته. أو ينقل الحق إلى باطل والباطل إلى حق..    الظالم هو من ينكر الحق أو يغير وجهته.  أو ينقل الحق إلى باطل والباطل إلى حق..  I_icon_minitimeالخميس يناير 14, 2016 4:18 am


{وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي وَلِأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (150)}


الحق تبارك وتعالى
يؤكد لرسوله صلى الله عليه وسلم
أن يتوجه هو والمسلمون إلى المسجد الحرام..

سواء كانوا في المدينة أو في خارج المدينة
أو في أي مكان على الأرض..

وتلك هي قبلتهم في كل صلاة بصرف النظر عن المكان الذين يصلون فيه.

وقوله تعالى:
{لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ}..
الناس هنا المقصود بهم
المنافقون واليهود والنصارى..
حجة في ماذا؟

لأن المسلمين كانوا يتجهون إلى بيت المقدس فاتجهوا إلى المسجد الحرام..
وليس لبيت المقدس قدسية في ذاته
ولا للمسجد الحرام قدسية في ذاته كما قلنا..

ولكن نحن
نطيع الأمر من الآمر الأعلى وهو الله..

إن الله تبارك وتعالى
أطلق على المنافقين واليهود والنصارى كلمة (ظلموا)
ووصفهم بأنهم الذين ظلموا..
فمن هو الظالم؟
الظالم هو من ينكر الحق أو يغير وجهته.
أو ينقل الحق إلى باطل والباطل إلى حق..

والظلم هو تجاوز الحد
وكأنه سبحانه وصفهم بأنهم ق تجاوزوا الحق وأنكروه
يقول سبحانه:
{فَلاَ تَخْشَوْهُمْ}
أي لا تخشوا الذين ظلموا:
{واخشوني وَلأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ}..

أي أن الخشية لله وحده
والمؤمن لا يخشى بشرا..
لأنه يعلم أن القوة لله جميعا..
ولذلك فإنه يقدم على كل عمل بقلب لا يهاب أحدا إلا الحق.

وقوله سبحانه:
{وَلأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ}..

تمام النعمة هو الإيمان.
وتمام النعمة هو تنفيذ مطلوبات الإيمان..

فإذا هدانا الله للإيمان فهذا من تمام نعمة علي

نا. ولكي يكونُ الإيمان صحيحا ومقبولا
فلابد أن أؤدي مطالبه
والمداومة على تنفيذ تكليفات الله لنا،

فلا نجعل التكليف ينقطع.
لأن التكليف نعمة بغيرها لا تصلح حياتنا ولا تتوالى نعم التكليف من الله سبحانه وتعالى
إلا إذا أقبلنا على منهج الله بعشق..

وأنت حينما تأتي إلى المنهج قد يكون شاقا،

ولكن إذا تذكرت ثواب كل طاعة
فإنك ستخشع وتعشق التكليف..

لأنك تعرف العمل الصالح بثوابه
والعمل في المعصية بعقابه.

. ولذلك قال الله تبارك وتعالى:
{واستعينوا بالصبر والصلاة وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الخاشعين الذين يَظُنُّونَ أَنَّهُم ملاقوا رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ} [البقرة: 45-46].

إذن الخاشعون
هم الذين يقرنون الطاعة بالثواب والمعصية بالعقاب والعذاب،

لأن الذي ينصرف عن الطاعة لمشقتها عزل الطاعة عن الثواب فأصبحت ثقيلة،

والذي يذهب إلى المعصية عزل المعصية عن العقاب فأصبحت سهلة..
فمن تمام النعمة أن يديم الله علينا فعل مطلوبات الإيمان..

ولذلك في حجة الوداع نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم الآية الكريمة:

{اليوم أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسلام دِيناً} [المائدة: 3].

وكان ذلك إخبارا بتمام رسالة رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن الأحكام التكليفية قد انتهت..

ولكن الذين يستثقلون التكليف تجدهم يقولون لك لقد عم الفساد والله لا يكلف نفسا إلا وسعها..

كأنه يحكم بأن هذا في وسعه
وهذا ليس في وسعه
وعلى ضوئه يأخذ التكليف..
نقول له أَكَلَّفَ الله أم لم يُكلِّف،
إن كان قد كَلّف فيكون التكليف في وسعك..
لأنه سبحانه حين يجد مشقة يأمر التخفيف
مثل إباحة قصر الصلاة للمسافر
وإباحة الإفطار في رمضان للمريض والمسافر
فهو سبحانه قد حدد ما في وسعك.

قوله تعالى: {وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ}..
الهداية هي الطريق المستقيم الموصل إلى الغاية وهو أقصر الطرق،

وغاية هذه الحياة هي أن تصل إلى نعيم الآخرة..

الله أعطاك في الدنيا الأسباب لتحكم حركة حياتك
ولكن هذه ليست غاية الحياة..
بل الغاية أن نذهب إلى حياة بلا أسباب
وهذه هي عظمة قدرة الله سبحانه وتعالى..

والله جل جلاله يأتي ليعلمنا في الآخرة
أنه خلقنا لنعيش في الدنيا بالأسباب وفي الآخرة لنعيش في كنفه بلا أسباب.

إذن قوله تعالى: {وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ}..
أي لعلكم تنتبهون وتعرفون الغاية المطلوبة منكم..
ولا يظن أحدكم أن الحياة الدنيا هي الغاية أو هي النهاية أو هي الهدف..
فيعمل من أجل الدنيا فيأخذ منها ما يستطيع حلالا أو حراما باعتبارها المتعة الوحيدة المخلوقة له.. نقول لا،
إنه في هذه الحالة يكون قد ضل ولم يهتد
لأنه لو اهتدى
لعرف أن الحياة الحقيقية للإنسان هي في الآخرة.
ولعرف أن نعيم الآخرة الذي لا تفوته ولا يفوتك.. يجب أن يكون هدفنا في الحياة الدنيا فنعمل ما نستطيع لنصل إلى النعيم بلا أسباب في الجنة.

https://abubaker.jordanforum.net






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abubaker.jordanforum.net
 
الظالم هو من ينكر الحق أو يغير وجهته. أو ينقل الحق إلى باطل والباطل إلى حق..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» والباطل مقابل الحق، وهو زَهُوق لا دوامَ له، فسرعان ما يفسد وينتهي، وحين يزدهر الباطل، وتكون له صَوْلة، فإنما ذلك ليُشعرك بحلاوة الحق، فتستشرف له وتتمناه. لذلك انتشر الإسلام في البلاد برؤية الناس لمبادئه وسماحته.
» والباطل مقابل الحق، وهو زَهُوق لا دوامَ له، فما الداعي للمعركة بين حَقٍّ وباطل؟ فالباطل نفسه جُنْد من جنود الحق، كما أن الكفر جُنْد من جنود الإيمان، فكلمة كفر نفسها دليلُ وجود الإيمان. ,فعضة الباطل تستشرفَ الناس للحق
» والحق سبحانه يعطينا مثلاً للحق وللباطل في {أَنَزَلَ مِنَ السمآء مَآءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فاحتمل السيل زَبَداً رَّابِياً وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النار ابتغآء حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِّثْلُهُ كذلك يَضْرِبُ الله الحق والباطل
» والحق سبحانه وتعالى يعطينا مثلاً للحق وللباطل {أَنَزَلَ مِنَ السمآء مَآءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فاحتمل السيل زَبَداً رَّابِياً وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النار ابتغآء حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِّثْلُهُ كذلك يَضْرِبُ الله الحق والباطل
»  عواقب - إن السكوت عن قول كلمة الحق أو التخلي عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يُجَرِّئُ أهل الباطل على نشر باطلهم، ويشجع أهل الفجور على التمادي في فجورهم، ولذلك "فإن الساكت عن الحق شيطان أخرس"(2)،

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الأصدقاء ::  قسم المواعظ والأدعية عن الموت وغيره وأخرى
-
انتقل الى: