منتدى الأصدقاء
{وَاللّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمِ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }يونس25
And God calls to the House of Peace and guides whom He wills to a Straight Path} Younis 25
نحن سعداء للمشاركة في (منتدى الأصدقاء)
We are pleased to join in ( Forum Friends )
يشرفنا تسجيلك
We are honored register you
إدارة المنتدى
Management of Forum

منتدى الأصدقاء
{وَاللّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمِ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }يونس25
And God calls to the House of Peace and guides whom He wills to a Straight Path} Younis 25
نحن سعداء للمشاركة في (منتدى الأصدقاء)
We are pleased to join in ( Forum Friends )
يشرفنا تسجيلك
We are honored register you
إدارة المنتدى
Management of Forum

منتدى الأصدقاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الأصدقاء
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

( أهلا وسهلا بكم في منتدى الأصدقاء Welcome to the forum Friends >> الرجاء تسجيل الدخول للتعرف على فضائل الأعمال التي يحبها الله Please log in to learn about the virtues of Business loved by God

المواضيع الأخيرة
» تعديل شاشة الكمبيوتر - الوضع الصحيح من المصنع - LG
 غَرور :- 1 - صيغة مبالغة : خدّاع :- الشُّعوُرِ الْخَادِعِ بِالأَهَمِّيَّةِ وَالْمَكَانَةِ . :- عُرِفَ بِحُبِّ الذَّاتِ وَغُرُورِ النَّفْسِ . - كلّ ما غرَّ الإنسان من مال أو جاه أو شهوة أو إنسان أو شيطان ( للمذكّر والمؤنّث ) :- الدنيا / المال  - تابع -- I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 05, 2017 2:53 pm من طرف abubaker

»  إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود. --- آية الكرسي
 غَرور :- 1 - صيغة مبالغة : خدّاع :- الشُّعوُرِ الْخَادِعِ بِالأَهَمِّيَّةِ وَالْمَكَانَةِ . :- عُرِفَ بِحُبِّ الذَّاتِ وَغُرُورِ النَّفْسِ . - كلّ ما غرَّ الإنسان من مال أو جاه أو شهوة أو إنسان أو شيطان ( للمذكّر والمؤنّث ) :- الدنيا / المال  - تابع -- I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:44 am من طرف abubaker

»  إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود. --- آية الكرسي
 غَرور :- 1 - صيغة مبالغة : خدّاع :- الشُّعوُرِ الْخَادِعِ بِالأَهَمِّيَّةِ وَالْمَكَانَةِ . :- عُرِفَ بِحُبِّ الذَّاتِ وَغُرُورِ النَّفْسِ . - كلّ ما غرَّ الإنسان من مال أو جاه أو شهوة أو إنسان أو شيطان ( للمذكّر والمؤنّث ) :- الدنيا / المال  - تابع -- I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:44 am من طرف abubaker

»  إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود -- آية الكرسي -- تابع ----
 غَرور :- 1 - صيغة مبالغة : خدّاع :- الشُّعوُرِ الْخَادِعِ بِالأَهَمِّيَّةِ وَالْمَكَانَةِ . :- عُرِفَ بِحُبِّ الذَّاتِ وَغُرُورِ النَّفْسِ . - كلّ ما غرَّ الإنسان من مال أو جاه أو شهوة أو إنسان أو شيطان ( للمذكّر والمؤنّث ) :- الدنيا / المال  - تابع -- I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:33 am من طرف abubaker

»  وكلمة (الله) عَلَمٌ على واجب الوجود؛ مَطمورة فيه كُلُّ صفات الكمال؛ / الرعد - ؛ فشاءتْ رحمتُه سبحانه أنْ سَهَّل لنا أن نفتتح أيَّ عمل باسمه الجامع لكل صفات الجمال والكمال (بسم الله الرحمن الرحيم). ولذلك يُسَمُّونه (عَلَمٌ على واجب الوجود).
 غَرور :- 1 - صيغة مبالغة : خدّاع :- الشُّعوُرِ الْخَادِعِ بِالأَهَمِّيَّةِ وَالْمَكَانَةِ . :- عُرِفَ بِحُبِّ الذَّاتِ وَغُرُورِ النَّفْسِ . - كلّ ما غرَّ الإنسان من مال أو جاه أو شهوة أو إنسان أو شيطان ( للمذكّر والمؤنّث ) :- الدنيا / المال  - تابع -- I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:18 am من طرف abubaker

» أما أسماء الله فحسنى؛ لأنها بلغتْ القمة في الكمال، ولأن الأسماء والصفات التي تنطبق عليها موجودة في الخالق الأعلى سبحانه
 غَرور :- 1 - صيغة مبالغة : خدّاع :- الشُّعوُرِ الْخَادِعِ بِالأَهَمِّيَّةِ وَالْمَكَانَةِ . :- عُرِفَ بِحُبِّ الذَّاتِ وَغُرُورِ النَّفْسِ . - كلّ ما غرَّ الإنسان من مال أو جاه أو شهوة أو إنسان أو شيطان ( للمذكّر والمؤنّث ) :- الدنيا / المال  - تابع -- I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:06 am من طرف abubaker

» وكلمة(اللهُ) عَلَم على واجب الوجود بكل صفات الكمال له - طه
 غَرور :- 1 - صيغة مبالغة : خدّاع :- الشُّعوُرِ الْخَادِعِ بِالأَهَمِّيَّةِ وَالْمَكَانَةِ . :- عُرِفَ بِحُبِّ الذَّاتِ وَغُرُورِ النَّفْسِ . - كلّ ما غرَّ الإنسان من مال أو جاه أو شهوة أو إنسان أو شيطان ( للمذكّر والمؤنّث ) :- الدنيا / المال  - تابع -- I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 3:57 am من طرف abubaker

» فاعمل لوجهه يكْفك كل الأوجه وتريح نفسك أن تتنازعك قوى شتى ومختلفة، ويُغنيك عن كل غنى.
 غَرور :- 1 - صيغة مبالغة : خدّاع :- الشُّعوُرِ الْخَادِعِ بِالأَهَمِّيَّةِ وَالْمَكَانَةِ . :- عُرِفَ بِحُبِّ الذَّاتِ وَغُرُورِ النَّفْسِ . - كلّ ما غرَّ الإنسان من مال أو جاه أو شهوة أو إنسان أو شيطان ( للمذكّر والمؤنّث ) :- الدنيا / المال  - تابع -- I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 3:51 am من طرف abubaker

» أتدرون ما هذان الكتابان فريق في الجنة وفريق في السعير
 غَرور :- 1 - صيغة مبالغة : خدّاع :- الشُّعوُرِ الْخَادِعِ بِالأَهَمِّيَّةِ وَالْمَكَانَةِ . :- عُرِفَ بِحُبِّ الذَّاتِ وَغُرُورِ النَّفْسِ . - كلّ ما غرَّ الإنسان من مال أو جاه أو شهوة أو إنسان أو شيطان ( للمذكّر والمؤنّث ) :- الدنيا / المال  - تابع -- I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 18, 2017 3:21 pm من طرف abubaker

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
التبادل الاعلاني

 

  غَرور :- 1 - صيغة مبالغة : خدّاع :- الشُّعوُرِ الْخَادِعِ بِالأَهَمِّيَّةِ وَالْمَكَانَةِ . :- عُرِفَ بِحُبِّ الذَّاتِ وَغُرُورِ النَّفْسِ . - كلّ ما غرَّ الإنسان من مال أو جاه أو شهوة أو إنسان أو شيطان ( للمذكّر والمؤنّث ) :- الدنيا / المال - تابع --

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
abubaker

abubaker


ذكر
عدد المساهمات : 18649
تاريخ التسجيل : 23/12/2010
العمر : 73
الدولـة : jordan

 غَرور :- 1 - صيغة مبالغة : خدّاع :- الشُّعوُرِ الْخَادِعِ بِالأَهَمِّيَّةِ وَالْمَكَانَةِ . :- عُرِفَ بِحُبِّ الذَّاتِ وَغُرُورِ النَّفْسِ . - كلّ ما غرَّ الإنسان من مال أو جاه أو شهوة أو إنسان أو شيطان ( للمذكّر والمؤنّث ) :- الدنيا / المال  - تابع -- Empty
مُساهمةموضوع: غَرور :- 1 - صيغة مبالغة : خدّاع :- الشُّعوُرِ الْخَادِعِ بِالأَهَمِّيَّةِ وَالْمَكَانَةِ . :- عُرِفَ بِحُبِّ الذَّاتِ وَغُرُورِ النَّفْسِ . - كلّ ما غرَّ الإنسان من مال أو جاه أو شهوة أو إنسان أو شيطان ( للمذكّر والمؤنّث ) :- الدنيا / المال - تابع --    غَرور :- 1 - صيغة مبالغة : خدّاع :- الشُّعوُرِ الْخَادِعِ بِالأَهَمِّيَّةِ وَالْمَكَانَةِ . :- عُرِفَ بِحُبِّ الذَّاتِ وَغُرُورِ النَّفْسِ . - كلّ ما غرَّ الإنسان من مال أو جاه أو شهوة أو إنسان أو شيطان ( للمذكّر والمؤنّث ) :- الدنيا / المال  - تابع -- I_icon_minitimeالجمعة يناير 01, 2016 12:13 pm

تابع لما قبله


وقال الأَصمعِيّ : ومن أَمثالهم في تَعْجِيل الشَّيْءِ قَبْلَ أَوَانِه : سَبَق دِرَّتَه غِرَارُه ومثْلُه سَبَقَ سَيْلُه مَطَرَه . وقال ابنُ السِّكِّيت : يقال : غارَّت النَّاقَةُ غِرَاراً إِذا دَرَّت ثمّ نَفَرَتْ فرَجَعَت الدِّرِّةُ . يُقَال ناقَةٌ مُغارٌّ بالضّمّ وج مَغَارٌّ بالفتْح غيْرَ مصْرُوف . والغِرَارُ : المِثالُ الذي يُضْرَب عليه النِّصالُ لتُصْلَحَ يقال : ضَرَبَ نِصَالَه على غرّارٍ واحِد أَي مِثَال وَزْناً ومعْنىً . قال الهُذَلِيُّ يَصفُ نَصْلاً :
سَدِيد العَيْرِ لَمْ يَدْحضْ عَلَيْه ال ... غرارُ فقدْحُه زَعِلٌ دَرُوجُوالغِرَارَةُ بهَاءٍ ولا تُفْتَحُ خلافاً للعَامَّة : الجُوَالِقُ واحِدَةُ الغَرَائِرِ قال الشاعر : كأَنَّهُ غِرَارَةٌ مَلأَى حَثَى . قال الجَوْهريّ : وأَظُنُّه مُعَرَّباً . وعن ابن الأَعْرَابيّ : يُقَال : غَرَّ يَغَرُّ بالفتْح : رَعَى إِبِلَهُ الغرْغرَ ؛ كَذا نَقَلَه الصاغانيّ . وغَرَّ المَاءُ : نَضَبَ كذا نَصَّ عليه الصاغانيّ . ومُقْتَضَى عَطْفِ المصنّف إِيّاه على ما قَبْلَهُ أَنْ يكونَ مُضارِعُه بالفَتْح أَيضاَ فيَردُ عَلَيْه ما نَقَلَه الجوهريُّ عن الفَرَّاءِ في ش د د كما سيأْتي ذِكْرُه . وعن ابن الأَعْرَابِيّ : غَرَّ يَغُرُّ إِذا أَكَلَ الغِرْغرَ : العُشبَ الآتي ذِكْرُه . وقَيَّد الصاغانيّ مضارِعَهُ بالضَّمّ كما رَأَيْتُه مُجَوّداً بخَطِّهِ . وغَرَّ الحَمَامُ فَرْخَه يَغُرُّه غَرّاً بالفَتْح وغِرَاراً بالكَسْر : زَقَّةُ ومن ذلك حَدِيثُ مُعَاوِيَةَ رَضِي الله عنه : كانَ النَّبِيُّ صَلَّى الله عليه وسَلّم يَغُرُّ عَلِيّاً بالعلْمِ أَي يُلْقِمُهُ إِيّاه . وفي حديث عليّ رَضيَ الله عنه : مَنْ يُطِع الله يَغُرَّهُ كما يَغُرُّ الغُرَابُ بُجَّهُ أَي فَرْخَه . وفي حَدِيث ابن عُمَرَ وقد ذَكَرَ الحَسَنَ والحُسَيْنَ رَضِيَ اللهُ عنهما فقال : إِنَّمَا كان يُغَرّان العِلْمَ غَرّاً . والغَرّ بالفَتْح : اسمُ ما زَقَّهُ به وجَمْعُه غُرُورٌ بالضَّمّ ويُقَال : غُرَّ فُلانٌ من العِلْم ما لم يُغَرَّ غَيْرُه : أَي زُقَّ وعُلِّم . والغَرُّ : الشَّقُّ في الأَرْض . والغَرُّ : النَّهْرُ الصَّغيرُ ؛ قاله ابنُ الأَعْرَابيّ . ومنهم من خَصَّه فقال هو النَّهْرُ الدَّقيقُ في الأَرْض وجمعُه غُرُورٌ وإِنَّمَا سُمِّىَ به لأَنَّه يَشُقُّ الأَرْضَ بالمَاءِ . وكُلُّ كَسْرٍ مُتَثَنٍّ في ثَوْبٍ أَوْ جلْد غَرٌّ زادَ اللَّيْثُ في الأَخير : من السَّمَن قال :
قَدْ رَجَعَ المُلْكُ لمُسْتَقَرِّهِ ... ولاَنَ جِلْدُ الأَرْضِ بَعْدَ غَرِّهِ وجَمْعُه غُرُورٌ وقال أَبو النَّجْم :
حَتَّى إِذا مَا طارَ مِنْ خَبِيرِهَا ... عَنْ جُدَدِ صُفْرٍ وعَنْ غُرُورِهَا والغَرُّ ع بالبَادِيَة قال : فالغّرَّ نَرْعَاه فجَنْبَيْ جَفْرِهِ . قلتُ : بَيْنَه وبَيْن هَجَرَ يَوْمانِ . والغَرُّ : حَدُّ السَّيْفِ ومنه قولُ هِجْرِسِ بنِ كُلَيْب حين رأى قاتلَ أَبيه : أَمَا وسَيْفِي وغَرَّيْهِ ورُمْحي ونَصْلَيْه وفَرَسِي وأُذُنَيْه لا يَدَعُ الرجلُ قاتِلَ أَبيه وهُوَ يَنْظُر إِلَيْه . أَي وحَدَّيه . ويُرْوُى : سَيْفِي وزِرَّيْهِ وقد تقدّم . والغُرُّ بالضّمّ : طَيْرٌ سُودٌ بِيضُ الرُّؤُوسِ في المَاءِ الواحِدُ غَرّاءُ ذَكَراً كان أَو أُنْثَى ؛ قاله الصاغانيّ . قلتُ : وقد رأَيتُه كثيراً في ضواحِي دِمْيَاط حَرَسَهَا الله تعالَى وهم يَصْطادُونَه ويَبيعُونَه . والغَرّاُء : المَدينَة النَّبَوِيَّة على ساكنها أَفْضَلُ الصلاةِ وأَتَمُّ التَّسْلِيم سُمِّيَت لِبَيَاضها لِمَا بِهَا مِنْ فُيوضاتِ الأَنوارِ القُدسيَّة وأَشعَّة الأَسْرَار النُّورانيّة . والغَرّاءُ : نَبْتٌ طَيِّب الرِّيحِ شَديدُ البَيَاض لا يَنْبُتُ إِلاّ في الأَجَارِع وسُهُولةِ الأَرض ووَرَقُه تافِهٌ وعُودُه كذلك يُشْبِهُ عُودَ القَضْب إِلاّ أَنّه أُطَيْلِس . قال الدِّينَوَرِيّ : يُحِبُّه المالُ كُلُّه وتَطِيبُ عليه أَلْبَانُها أَو هو الغُرَيْراءُ كحُمَيْرَاءَ قال أَبو حَنِيفَةَ : هي من رَيْحَانِ البَرِّ ولها زَهْرَةٌ شَديدَةُ البَياض وبها سُمِّيَت غَرّاءَ . قال المَرّارُ بن سَعِيد الفَقْعَسِىّ :
فيا لَك مِن رَيَّا عَرَارٍ وحَنْوَةٍ ... وغَرّاءَ باتَتْ يَشْمَلُ الرَّحْلَ طِيبُهَا وقال ابنُ سِيدَه : والغُرَيْرَاءُ كالغَرّاءِ وإِنّمَا ذَكَرنا الغُرَيْرَاءَ لأَنّ العَرَبَ تَسْتَعْمِله مُصَغَّراً كَثِيراً . والغَرّاءُ : غ بدِيارِ بني أَسَدٍ بنجْدٍ عند ناصِفَة : قُوَيرةٍ هُناك قال معْنُ بنُ أَوْس :
" سَرَتْ مِنْ قُرَى الغَرَّاءِ حَتّى اهْتَدَتْ لناودُونِي حَزَابِيُّ الطَّرِيقِ فيَثْقُبُوالغَرّاءُ : فَرَسُ ابْنةِ هِشَام بن عَبْدِ المَلِك بنِ مَرْوانَ ؛ هكذا نقله الصاغانيّ . قلت : وهو من نَسْل البُطَيْنِ ابن الحَرُون ابن عَمّ الذّائِدِ والذائدُ أَبُو أَشْقرِ مَروانَ . والغَرّاءُ أَيضاً : فَرَسُ طرِيفِ بنِ تَمِيم صِفَةٌ غالِبَةٌ وسَبَق للمُصَنّفَ في الأَغَرِّ تَبَعاً للصاغَانِيّ . والغَرّاءُ : فَرَسُ البُرْجِ بن مُسْهِر الطائِيّ ؛ ذَكَرَه الصاغانيّ وعَجيبٌ من المصنّف كيف تَرَكَه . والغَرّاءُ : طائرٌ أَسْوَدُ أَبْيَضُ الرَأْسِ للذّكَرِ والأُنْثى ج غُرٌّ بالضّمّ . قلتُ : هو بعينه الّذِي تقدّم ذِكْره وقد فَرَّق المصنّف فذَكَرَه في محلَّيْن جَمْعاً وإِفْرَاداً مع أَنّ الصّاغَانِيَّ وابنَ سِيدَه وهُمَا مُقْتَداهُ في كِتَابه هذا ذكَراه في محَلٍّ واحد كمَا أَسْلَفْنا النَّقْل ومثْلُه في التَّهْذيب وهذا التَّطْويلُ من المصنّف غَرِيبٌ . وذُو الغَرّاءِ : ع عند عَقِيقِ المَدينَة نقله الصاغانيّ . والغِرْغِر بالكَسْرِ : عُشْبٌ من عُشْبِ الرَّبِيعِ وهو مَحْمُودٌ ولا يَنْبُت إِلاّ في الجَبَل له وَرَقٌ نحو وَرَقِ الخُزامَى وزَهْرتُه خَضْراءُ قال الراعِي :
كأَنَّ القَتُودَ على قارِحٍ ... أَطاعَ الرَّبِيعَ له الغِرْغرُ
وزُبّادُ بَقْعَاءَ مَوْلِيَّةٍ ... وبُهْمَى أَنابِيبُها تَقْطُرُ أَراد : أَطاعَ زَمَنَ الرَّبِيعِ . واحدتُه غِرْغِرةٌ . والغِرْغِر : دَجَاجُ الحَبَشَةِ وتكونُ مُصِنَّة لاغْتذَائهَا بالعَذْرَة والأَقْذَار أَو الغِرْغِر : الدَّجَاجُ البَرِّيّ الوَاحِدَةُ غِرْغِرَةٌ وأَنشد أَبو عَمْرو :
أَلُفُّهمُ بالسَّيْفِ مِنْ كُلّ جانِبٍ ... كما لَفَّتِ العِقْبَانُ حِجْلَى وغِرْغِرَا وذكر الأَزْهريّ قَوْماً أَبادَهُم الله فجَعَلَ عِنَبَهم الأَراكَ ورُمّانَهم المَظَّ ودَجَاجَهُم الغِرْغِرَ . والغَرْغَرَةُ : تَرْديدُ المَاءِ في الحَلْقِ وعَدَمُ إِساغَتِهِ كالتَّغَرْغُرِ وقال ابنُ القَطّاع : غَرْغَرَ الرَّجُلُ : رَدَّدَ الماءَ في حَلْقِهِ فلا يَمُجُّه ولا يُسِيغُه وبالدَّوَاءِ كذلك . والغَرْغَرَةُ : صَوْتٌ معه بَحَحٌ شِبْهُ الذي يُرَدِّدُ في حَلْقِه المَاءَ . والغَرْغَرَةُ : صَوْتُ القِدْرِ إِذا غَلَتْ وقد غَرْغَرَت قال عَنْتَرَةُ :
إِذْ لا تَزالُ لضكُمْ مُغَرْغِرَةٌ ... تَغْلِى وأَعْلَى لَوْنِهَا صَهْرُ أَي حارٌّ فوَضَعَ المَصْدَر مَوْضِعَ الاسْمِ . والغَرْغَرَةُ : كَسْرُ قَصَبَةِ الأَنْفِ وكَسْرُ رَأْسِ القارُورَةِ ويُقَال : غَرْغَرْتُ رَأْسَ القَارُورَةِ إِذا استخرجْت صِمَامَهَا . وقد تقدّم في العَين المهملة . وأَنشد أَبو زيْد لذي الرُّمَّة :
" وخَضْراءَ في وَكْرَيْنِ غَرْغَرْتُ رَأْسَهَالأُبْلِىَ إِذْ فارَقْتُ في صاحِبِي عُذْرَا وفي بعض النَّسَخِ : رَأْسُ القَارُورَة بالرَّفْع على أَنَّه معطوفٌ على قوله : كَسْرُ وهو غَلَطٌ . والغَرْغَرَةُ : الحَوْصَلَةُ حكاها كُراعُ بالفتح وتُضَمُّ قال أَبو زَيْد : هي الحَوْصَلضةُ والغُرْغُرَةُ والغُرَاوَى والزَّاوِرة . والغَرْغَرَةُ : حِكايَةُ صَوْتِ الرّاعِي ونحوِه يقال : الرّاعِي يُغَرْغِرُ بِصَوْتِهِ أَي يُردِّدُه في حَلْقهِ ويَتَغَرْغَرُ صَوْتُه في حَلْقِهِ أَي يَتَردَّدُ . وغَرَّ وغَرْغَرَ : جَادَ بنفْسِه عِنْدَ المَوْت والغرْغَرَةُ : تَرَدُّدُ الرُّوحِ في الحَلْقِ . وغَرْغَرَ الرَّجُلَ بالسِّكِّين : ذَبَحَه . وغَرْغَرَهُ بالسِّنَانِ : طَعَنَهُ في حَلْقِه قاله ابنُ القَطَّاع . وغَرْغَرَ اللَّحْمُ : سُمِعَ له نَشِيشٌ عند الصَّلْىِ قال الكُميت :
" ومَرْضُوفَةٍ لم تُؤْنِ في الطَّبْخِ طَاهِياًعَجِلْتُ إِلى مُحْوَرِّهَا حِينَ غَرْغَرَاالمَرْضُوفة : الكَرشُ وهذا على القلْب أَي لم يُؤْنِها الطاهِي أَي لم يُنْضِجْها . وأَرادَ بالمُحْوَرِّ بياضَ القِدْر . والغَارَّة : سَمَكَةٌ طَوِيلَةٌ نقله الصاغانيّ . ومن المَجَازِ : أَقْبَلَ السَّيْلُ بغُرّانِه الغُرّانُ بالضَّمِّ : النُّفّاخاتُ فَوْقَ الماءِ نقله الصاغانيّ والزَّمَخْشَرِيّ . والغَرّان بالفَتْح : ع نقله الصاغانيّ . قلتُ : وهُمَا ماءَان بنَجْد أَحدُهما لبَنِي عُقَيل . وغُرَارٌ كغُرَاب : جَبَلٌ بِتهَامَةَ وقيلَ هو وَادٍ عظيمٌ قُرْبَ مكةَ شَرَّفها الله تعالَى . ومن المَجاز : المُغارُّ بالضَّمّ : الكَفُّ البَخِيلُ هكذا في النُّسخ . والذي في الأَساس والتَكْمِلَةَ : رَجُلٌ مُغارُّ الكَفِّ أَي بَخِيلٌ . قلتُ : وأَصْلُه غارتِ النَّاقَةُ إِذا قَلَّ لَبَنُهَا . وذُو الغُرَّةِ بالضَّمّ : البَرَاءُ بنُ عازِب بنِ الحارثِ بن عَدِيّ الأَوْسِيّ أَبو عُمَارَةَ قِيل له ذلك لِبَيَاضٍ كانَ في وَجْهِه ؛ نَقَلَه الصاغانيّ . ويَعِيشُ الهِلالِيُّ ويقال : الجُهَنِىُّ وقيل : الطَّائِيّ رَوَى عنه عبُد الرَّحْمنَ بنِ أَبِي لَيْلَى صحابِيّان . والأَغَرّانِ : جَبَلانِ هكذا في النُّسَخ بالجِيم والباءِ المُحَرَّكَتَيْن والصَّواب حَبْلانِ بالحاءِ والمُوَحَّدَة الساكنَة من حبَالِ الرَّمْلِ المُعْتَرِضِ بطَرِيق مَكَّةَ شَرَّفها الله تعالَى . قال الراجِزُ :
وقدْ قطَعْنَا الرَّمْلَ غيْرَ حَبْلَيْنْ ... حَبْلَىْ زَرُودَ ونَقا الأَغَرَّيْنْ واسْتَغَرَّ الرَّجُلُ : اغْتَرَّ . وفي التَّهذيب : اسْتَغَرَّ فلاناً واغْتَرَّه : أَتاهُ على غِرَّة أَي غَفْلَة وقيل : اغْتَرَّهُ : طَلَبَ غِرَّتَهُ . وبه فُسِّرَ حَدِيثُ عُمَرَ رضي الله عنه : لا تَطْرُقُوا النِّسَاءَ ولا تَغْتَرُّوهُنَّ أَي لا تَطْلُبُوا غِرَّتَهُنَّ . ويُقَال : غَارَّ القُمْرِىُّ أُنْثَاهُ مُغَارَّةً إِذا زَقَّهَا قاله الأَصمعيّ . وسَمَّوْا أَغَرَّ وغَرُّونَ بضمّ الراءِ المشدّدة وغُرَيْراً كزُبَيْر وسيأْتي في المستدركات . والغُرَيْرَاءُ كحُمَيراءَ : ع بمِصْر نَقَلَه الصَّاغانيّ . وبَطْنُ الأَغَرِّ هو الأَجْفَرُ مَنْزِلٌ من مَنَازلِ الحاجّ بطَرِيق مَكَّةَ حَرَسَها الله تعالَى . وعن ابن الأَعْرابيّ : غَرَّ يَغَرُّ بالفَتْح : تَصَابَى بَعْدَ حُنْكَة هكذا نقله الصاغانيّ . ونَقَلَ الأَزهريّ عنه في التّهذيِب ما نَصُّه : ابن الأَعرابيّ : يُقَال : غَرَرْتَ بَعْدي تَغِرُّ غَرَارَةً فأَنْتَ غِرٌّ والجَارِيَةُ غِرٌّ إِذا تَصَابىَ . انْتَهَى فلم يَذْكُر فيه : بَعْدَ حُنْكَة . ثم قولُه هذا مُخَالف لما نَقَلَهُ الجوهَرِيّ عن الفَرّاءِ في ش د د حيث قال : ما كان على فَعَلْت من ذَوات التَّضْعِيف غيرَ وَاقعٍ فإِنّ يَفْعل منه مَكْسُورُ العَيْن مثل عَفَفْت وأَعِفُّ وما كَانَ واقعاً مثل رَدَدْتُ ومَدَدْتُ فإِنّ يَفْعل منه مَضْمُومٌ إِلاّ ثَلاَثَةَ أَحْرُف جاءَت نَوادِرَ . فذكرها وقد تَقَدَّم ذلك في مَحَلّه فليُنْظَر . والغُرَّى كحُبْلَى : السَّيِّدَةُ في قَبِيلَتِهَا هكذا نقله الصاغانيّ . قلتُ : وقد تقدَّمَ في العَيْن المهملَة أَن العُرَّى : المَعيبَة من النّسَاءِ وبَيْن الرَّئِيسَة والمَعِيبَة بَوْنٌ بَعِيد . وغُرْغُرَّى بالضَّمّ والشَّدِّ والقَصْرِ : دُعَاءُ العَنْزِ لِلْحَلْبِ نقله الصاغانيّ . وممّا يُسْتَدْرَك عليه : أَنا غَرَرٌ مِنْكَ محَرّكَةً أَي مَغْرُورٌ . وتَقُولُ الجَنَّة : يَدْخُلُنِي غِرَّةُ النَّاسِ بالكَسْرِ أَي البُلْه وهُمُ الَّذين يُؤْثِرُون الخُمُولَ ويَنْبُذُونَ أُمُور الدُّنْيَا ويَتَزَوَّدُون للمَعَادِ . ومَنْ غَرَّكَ بفُلان ؟ ومن غَرَّكَ مِنْ فلان أَي مَنْ أَوْطأَكَ مِنْهُ عَشْوَةً في أَمْرِ فُلان . وأَغَرَّه : أَجْسَرَهُ . وأَنْشَد أَبو الهَيْثَمِ
أَغَرَّ هِشَاماً مِن أَخِيه ابنِ أُمِّهِ ... قَوَادِمُ ضَأْنٍ يَسَّرَتْ ورَبِيعُيُرِيدُ أَجْسَرَه على فِرَاقِ أَخِيه لأُمِّه كَثْرَةُ غضنَمِه وأَلْبَانِهَا . وصَيَّرَ القَوَادِمَ للضَأْن وهي في الأَخْلافِ مَثَلاً ثم قال : أَغَرَّ هِشاماً قَوادمُ لضأْن له يَسَّرَت وظَنَّ أَنّه قد اسْتَغْنَى عن أَخِيه . والغَرَر : الخَطَر . وأَغَرَّه : أَوْقَعَهُ في الخَطَر . والتَّغْرِيرُ : المُخَاطرةُ والغَفْلَةُ عن عاقِبَةِ الأَمْر . وفي حديث عَليّ رَضِيَ الله عنه : اقْتُلوا الكَلْبَ الأَسْوَد ذا الغُرَّتَيْن وهما نُكْتَتانِ بَيْضَاوَان فَوْقَ عَيْنَيْه . وغُرَّةُ الإِسْلاَمِ : أَوّلُه . وغُرَّةُ النَّباتِ : رَأْسُه . وغُرَّةُ المالِ : الجِمَال والخَيْل . ويُقَالُ : كان ذلك في غَرَارَتِي بالفَتْح أَي حَداثَةِ سِنِّى . ولَبِثَ فُلانٌ غِرَارَ شَهْرٍ ككِتَاب أَي مِثَالَ شَهْر أَي طُولَ شَهْرٍ . وغَرَّ فلانٌ فُلاناً : فَعَلَ به ما يُشْبِهُ القَتْلَ والذَّبْحَ بغِرارِ الشَّفْرَةِ . وقولُ أَبي خِراشٍ :
فغارَرْتُ شَيْئاً والدَّرِيسُ كأَنَّمَا ... يُزَعْزِعُه وَعْكٌ من المُومِ مُرْدِمُ قيل : معنى غارَرْتُ : تَلَبَّثْتُ وقيل تَنَبَّهْتُ ؛ هكذا ذَكَرَهُ صاحِبُ اللسَان هنا والصَّوَابُ ذَكَرُه في العَيْن المهملَة وقد تَقَدّم الكلامُ عليه هُنَاك وكذا رِوَايَةُ البَيْتِ . ويَوْمٌ أَغَرُّ مُحَجَّلٌ مَجازٌ قال ذُو الرُّمَّة :
كَيَوْمِ ابنِ هِنْد والجِفَارِ كمَا تَرَى ... ويَوْمٍ بذِي قارٍ أَغَرَّ مُحجَّلِ قاله الزمخشريّ . ويقال : وَلَدَتْ ثَلاثةً على غِرَارٍ واحِد ككِتَاب أَي بعضُهم في إِثْرِ بَعْض ليس بينهم جارِيَةٌ . وقال الأَصمعيّ : الغِرَارُ : الطَّرِيقَة . يقال : رَمَيْتُ ثَلاثَةَ أَسْهُم على غِرَارٍ واحِد أَي على مَجْرىً واحِد . وبَنَي القَوْمث بُيوتهم على غِرَارٍ واحد . وأَتانَا على غِرَارٍ واحدٍ أَي على عَجَلَةٍ . ولَقِيتُه غِرَاراً أَي على عَجَلَة وأَصلُه القِلَّةُ في الرَّوِيَّةِ للعَجَلة . وما أَقَمْتُ عنده إِلاّ غِرَاراً أَي قليلاً . والغُرُورُ بالضَّمّ : جمْع غَرٍّ بالفتح : اسمُ ما زَقَّتْ به الحَمامةُ فَرْخَها وقد استعمله عَوْفُ بن ذِرْوَة في سَيْرِ الإِبل فقال :
إِذا احْتَسَى يَوْمَ هَجِير ٍهَائِفِ ... غُرُورَ عِيديّاتِهَا الخَوانِفِ يعني أَنه أَجْهَدَهَا فكأَنَّهُ احْتَسَى تلك الغُرُورَ . وحَبْلٌ غَرَرٌ : غَيْرُ مَوْثُوقٍ به . قال النَّمِرُ :
تَصَابَى وأَمْسَى عَلَيْهِ الكِبَرْ ... وأَمْسَى لجَمْرَةَ حَبْلٌ غَرَرْ وغُرَّ عَلَيْه المَاءُ وقُرَّ عليه الماءُ أَي صُبَّ عَلَيْه . وغُرَّ في حَوْضِك : صُبَّ فيه . قال الأَزهريّ : وسمعتُ أَعرابيّاً يقول لآخرَ : غُرَّ في سِقَائِك وذلك إِذا وَضَعَهُ في المَاءِ وَمَلأَه بِيَدِه يَدْفَع المَاءَ في فيه دَفْعاً بكَفِّه ولا يَسْتَفِيقُ حتَّى يَمْلأَهُ . وفي الحَدِيث : إِيّاكُمْ والمُشَارَّةَ فإِنّها تَدْفِنُ الغُرَّهَ وتُظْهِر العُرَّةَ المُرَادُ بالغُرَّة هنا الحَسَنُ والعَمَلُ الصالحُ على التَّشْبيه بغُرّة الفَرس . وفي الحَدِيثِ : عَلَيْكُم بالأَبْكارِ فإِنَّهُنَّ أَغَرُّ غُرَّةً إِمّا من غُرَّةِ البَيَاضِ وصَفَاءِ اللَّوْن أَو أَنّهنَّ أَبْعَدُ من فِطْنَة الشَّرّ ومَعْرِفَتِه من الغرَّة وهي الغَفْلَةُ كما في حَديثٍ آخَرَ فإِنَّهُمْ أَغرُّ أَخْلاقاً . ومن المَجَاز : طَوَيْتُ الثوبَ على غَرِّه بالفَتْح أَي عَلَى كَسْرِهِ الأَوَّل . قال الأَصْمَعِيّ : حَدّثَنِي رجلٌ عن رُؤْبَةَ أَنه عُرِضَ عليه ثَوْبٌ فنظرَ إِليه وقَلَّبَه ثم قال : اطْوِهِ على غَرِّه . وفي حَدِيثِ عائشة تصف أَباها رضي الله عنهما : رَدَّ نَشْرَ الإِسْلامِ على غَرِّه أَي طَيِّه وكَسْرِه أَرادَتْ تَدْبِيرَه أَمرَ الرِّدَّةِ ومُقَابَلَةَ دائها بدَوَائها . والغُرُورُ في الفَخِذَيْن : كالأَخَادِيد بين الخَصَائل . وغُرُورُ القَدَم : ما تَثَنَّى مِنْهَا . وغَرُّ الظَّهْرِ : ثِنْىُ المَتْنِ قال الراجِز :
كأَنَّ غَرَّ مَتْنِه إِذْ نَجْنُبُه ... سَيْرُ صَنَاعٍ في خَرِيزٍ تَكْلُبُهوهو في الصّحاح . وقال ابنُ السِّكّيت : غَرُّ المَتْنِ طَرِيقُه . وغُرُورُ الذّراعَيْنِ : الأَثْنَاءُ التي بَيْنَ حِبَالِهما . والغُرُورُ : شَرَكُ الطَّرِيق . وقال أَبو حَنِيفَة : الغَرّانِ : خَطّانِ يَكُونَانِ في أَصْلِ العَيْرِ من جانِبَيْهِ . قال ابنُ مَقْرُومٍ وذَكَرَ صائداً :
فأَرْسَلَ نافِذَ الغَرَّيْنِ حَشْراً ... فخَيَّبَهُ من الوَتَرِ انْقِطَاعُ والمَغْرُورُ : الرَّجُلُ يَتَزَوَّجُ امرأَةً على أَنَّها حُرَّةٌ فتَظْهَرُ مَمْلُوكَةً . وغَرٌّ بالفَتْح : مَوْضِعٌ وهو غير الذي مَذْكُورٌ في المَتْن قال هِمْيَانُ بن قُحافَةَ :
أَقْبَلْتث أَمْشِى وبغَرٍّ كُورِى ... وكَانَ غَرٌّ مَنْزِلَ الغُرُورِ والغُرَيْرُ كزُبَيْرٍ : فَحْلٌ من الإِبِلِ وهو ترخيمُ تَصْغِير أَغَرّ كقولك في أَحْمَد : حُمَيْدٌ والإِبِل الغُرَيْرِيّة منسوبةٌ إِليه قال ذو الرُمَة :
حَراجِيجُ مِمّا ذَمَّرَتْ في نِتَاجِهَا ... بِنَاحِيَة الشَّحْرِ الغُرَيْرُ وشَدْقَمُ يعني أَنّهَا من نِتَاجِ هذَيْنِ الفَحْلَيْنِ وجعل الغُرَيْرَ وشَدْقَماً اسْمَيْنِ للقَبِيلَتَيْن .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abubaker.jordanforum.net
 
غَرور :- 1 - صيغة مبالغة : خدّاع :- الشُّعوُرِ الْخَادِعِ بِالأَهَمِّيَّةِ وَالْمَكَانَةِ . :- عُرِفَ بِحُبِّ الذَّاتِ وَغُرُورِ النَّفْسِ . - كلّ ما غرَّ الإنسان من مال أو جاه أو شهوة أو إنسان أو شيطان ( للمذكّر والمؤنّث ) :- الدنيا / المال - تابع --
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  غَرور :- 1 - صيغة مبالغة : خدّاع :- الشُّعوُرِ الْخَادِعِ بِالأَهَمِّيَّةِ وَالْمَكَانَةِ . :- عُرِفَ بِحُبِّ الذَّاتِ وَغُرُورِ النَّفْسِ . - كلّ ما غرَّ الإنسان من مال أو جاه أو شهوة أو إنسان أو شيطان ( للمذكّر والمؤنّث ) :- الدنيا / المال - تابع --
» غَرور :- 1 - صيغة مبالغة : خدّاع :- الشُّعوُرِ الْخَادِعِ بِالأَهَمِّيَّةِ وَالْمَكَانَةِ . :- عُرِفَ بِحُبِّ الذَّاتِ وَغُرُورِ النَّفْسِ . - كلّ ما غرَّ الإنسان من مال أو جاه أو شهوة أو إنسان أو شيطان ( للمذكّر والمؤنّث ) :- الدنيا / المال
» غَرور :- 1 - صيغة مبالغة : خدّاع :- الشُّعوُرِ الْخَادِعِ بِالأَهَمِّيَّةِ وَالْمَكَانَةِ . :- عُرِفَ بِحُبِّ الذَّاتِ وَغُرُورِ النَّفْسِ . - كلّ ما غرَّ الإنسان من مال أو جاه أو شهوة أو إنسان أو شيطان ( للمذكّر والمؤنّث ) :- الدنيا / المال
»  تابع - 55- باب فضل الزهد في الدنيا
»  آداب عامة باب فضل الغني الشاكر وهو من أخذ المال من وجهه وصرفه في وجوهه المأمور بها وأخرى من 571 – إلى 574 / تابع ---

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الأصدقاء ::  قسم المواعظ والأدعية عن الموت وغيره وأخرى
-
انتقل الى: