بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيءعنده بأجل مسمى
كل نفس
وكل نفس محكوم عليها بالموت
كل نفس ذائقة الموت
بالمرض ذائقة الموت
على الفراش ذائقة الموت
بعد نفس أو بعد مائة عام ذائقة الموت
الموت : زَوَالُ الْحَيَاةِ عَنْ كُلِّ كَائِنٍ حَيٍّ ،
موت الذكا
الذَّكا : : الجَمْرَةُ الْمُشْتَعِلَةُ
الذَّكا : : الذَّبْحُ
الذَّكا : الجمرة الملتهبة
ذَكَتِ النَّارُ : اِشْتَدَّ لَهيبُها
ذَكَتِ الشَّمْسُ : اِشْتَدَّتْ حَرارَتُها
ذَكَتِ الحَرْبُ : اِشْتَدَّتْ
ذَكَتْ ريحُ المِسْكِ : فاحَتْ رائِحَتُهُ ، سَطَعَتْ
ذَكا الشَّاةَ ذَكاةٌ : ذَبَحَها
ذكا الشَّخصُ : كان سريع الفهم ، متوقِّد البديهة
ذكا عقلُه : اشتدت فطنتُه ،
ذَكاة: ( اسم )
الذَّكاةُ : الذّبح أَو النَّحر وفي الحديث : حديث شريف ذكاة الجنين ذكاةُ أمه /
( اسم مصدر من ذَكَّى )
الذَّكاةُ : تمامُ الشئِ
خطر الموت : يقصد بهذه العبارة تنبيه الأشخاص بعدم لمس أو الاقتراب من أي شيء مسجَّل عليه : خطر الموت ،
فلانٌ بين الحياة والموت : يعاني سكرات الموت ،
فلانٌ على فِراش الموت : يحتضر
مَوْت الملك : نقلة حجر في لعبة الشطرنج تحصر الملك وتُنْهي اللّعبة
الموت المدنيّ : ( القانون ) الحرمان من الحقوق المدنيّة نتيجة الإدانة بالخيانة أو جريمة كبرى أخرى
أمنية الموت : ( علوم النفس ) رغبة في هدم الذّات يرافقها عادة اكتئاب ويأس وتقريع للذّات
ماتَ: ( فعل )
ماتَ يَموت ، مُتْ ، مَوْتًا ، فهو مائِت ومَيْت ومَيِّت
مَاتَ الرَّجُلُ : زَالَتِ الْحَيَاةُ عَنْهُ ، تُوُفِّيَ
مَاتَتِ الرِّيحُ : سَكَنَتْ ، هَدَأَتْ
مَاتَتِ النَّارُ : بَرَدَ رَمَادُهَا فَلَمْ يَبْقَ مِنَ الْجَمْرِ شَيْءٌ
مَاتَ الْحَرُّ أَوِ البَرْدُ : زَالَ
مَاتَتِ الْحُمَّى : سَكَنَتْ حَرَارَتُهَا
مات حَتْفَ أنفِه : مات على فراشه بصورة طبيعيّة من غير قتل أو حرق أو غرق أو ما شابه ذلك ،
مات عن ثمانين سنة : بلغ عمره ثمانين سنة حين فارقته الحياةُ ،
مات من الجوع : كان به جوعٌ شديد
مات حِسّه الفَنِّي : فُقِدَ ذلك الحسّ
ماتت مشاعِرُه نحو الآخرين : تبلَّدت ماتت أحاسيسُه
مات اللَّفظُ : أُهمل وتُرك استعمالُه
مات فلانٌ : نام واستثقل في نومه
مَاتَ الشئُ : هَمَدَ وسَكَن
كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ( قرآن )
الْمَوْتُ الأَبْيَضُ : زَوَالُ الْحَيَاةِ عَنِ الكَائِنِ طَبِيعِيّاً الْمَوْتُ الطَّبِيعِيُّ
الْمَوْتُ الأَحْمَرُ : زَوَالُ الْحَيَاةِ قَتْلاً
الْمَوْتُ الأَسْوَدُ : زَوَالُ الْحَيَاةِ خَنْقاً بلقاء حتفه
موت الحتف
مات حَتْفَ أنفِه : مات على فراشه بصورة طبيعيّة من غير قتل أو حرق أو غرق أو ما شابه ذلك ،
مات عن ثمانين سنة : بلغ عمره ثمانين سنة حين فارقته الحياةُ ،
الْمَوْتُ الزُّؤَامُ : زَوَالُ الْحَيَاةِ فَجْأَةً ، سَرِيعاً
ذائقة الموت
: يحتضر
يعاني سكرات الموت
في كل لحظة نعاين الموت
مَاتَ الرَّجُلُ : زَالَتِ الْحَيَاةُ عَنْهُ ، تُوُفِّيَ
والموت زوال الحياة عن كل كائن حي
فلا رتابة في انقضاء الأجل لا في سن ولا في سبب
فالموت يأتي بل سبب حتى قيل الموت بغير سبب هو السبب
فهناك من تغيض به الأرحام وهناك –الخ
وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم
عن الموت بقوله
إن روح القدس نفث في روعي أن نفسا لن تموت حتى تستكمل أجلها وتستوعب رزقها –الخ
فالموت تعدانا اليوم إلى غيرنا وغدا ستعدى غيرنا إلينا
والموت واعظ صامت والقرآن واعظ ناطق
وقد ورد ذكر الموت في كتاب الله بأنه مصيبة
إن أنتم ضربتم في الأرص فأصابتكم مصيبة الموت
مصيبة لما يكابده المحتضر عند انقضاء الأجل من غمرات ونزعات وسكرات
وجاءت سكرة الموت بالحق
فكيف بك إذا بلغت التراقي
وكيف بك إذا بلغت الحلقوم
فكيف بك إذا كنت في انقطاع من الدنيا وإقبال من الآخرة
فكل على قدر إيمانه
فالعبد المؤمن إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال من الآخرة ----الحديث
فكيف القدوم على الله ---الخ
فعلى العاقل أن يكون له ساعات
يفكر بكمال قدرة الله
أن الله الذي له صفات الكمال من كل الوجوه أعد كونا كاملا لاستقبال الإنسان بكل ما يحتاجه من مقومات الحياة من النعم لاستبقاء حياته المادية والنوعية والمعنوية
ولم يترك الآخرة بدون عطاء
فقد أعد للمؤمنين في الجنة ما لم تر عين ولم تسمع أذن ولم يخطر على قلب بشر
وأعد للظالمين والكافرين والمنافقين ما وصفه الله بالعذاب الأليم
ذوقوا مس سقر والعياذ بالله
و ذوقوا كل نار
كل أنواع العذاب
فكيف القدوم على الله
تعمق في معطيات القرآن الحقيقية
وتدبر آياته
إن للمتقين مفازا
إن الأبرار لفي نعيم
أولئك يجزون الغرفة بما صبروا
أولئك لهم عقبى الدار
كان سعيهم مشكورا
كان لكم جزاء
أولئك هم الوارثون
إذا مات المؤمن بكى عليه موضعان ---
فالمؤمن يحمد الله في الدنيا
اجتباه اصطفاه
هداه
ويحمد الله في الآخرة
فإذا كانت كل نعم الله تستوجب الحمد
فإن اختيار الله أن نكون عبادا له تستوجب كل الحمد
فالله محمود لذاته----
فالحمد لله رب العالمين
والحمد لله في الآخرة الذي صدقنا ةعده 0000الخ
الله يقبض الأنفس وقت موتها ---الخ
اخواني
ماذا يريد الله منكم
يريد الله
{شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }البقرة185
185 - تلك الأيام (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن) من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا في ليلة القدر ، منه (هدى) حال هاديا من الضلالة (للناس وبينات) آيات واضحات (من الهدى) مما يهدي إلى الحق من الأحكام (و) من (الفرقان) بما يفرق بين الحق والباطل (فمن شهد) حضر (منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر) تقدم مثله وكرر لئلا يتوهم نسخه بتعميم من شهد (يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر) ولذا أباح لكم الفطر في المرض والسفر ولكون ذلك في معنى العلة أيضا للأمر بالصوم عطف عليه (ولتكْمِلوا) بالتخفيف والتشديد (العدة) أي عدة صوم رمضان (ولتكبروا الله) عند إكمالها (على ما هداكم) أرشدكم لمعالم دينه (ولعلكم تشكرون) الله على ذلك
شهر رمضان الذي ابتدأ الله فيه إنزال القرآن في ليلة القدر; هداية للناس إلى الحق, فيه أوضح الدلائل على هدى الله, وعلى الفارق بين الحق والباطل. فمن حضر منكم الشهر وكان صحيحًا مقيمًا فليصم نهاره. ويُرخَّص للمريض والمسافر في الفطر, ثم يقضيان عدد تلك
يريد الله
يريد الله
الأحد نوفمبر 05, 2017 2:53 pm من طرف 
موضوع: الموت : زَوَالُ الْحَيَاةِ عَنْ كُلِّ كَائِنٍ حَيٍّ ، 
