منتدى الأصدقاء
{وَاللّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمِ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }يونس25
And God calls to the House of Peace and guides whom He wills to a Straight Path} Younis 25
نحن سعداء للمشاركة في (منتدى الأصدقاء)
We are pleased to join in ( Forum Friends )
يشرفنا تسجيلك
We are honored register you
إدارة المنتدى
Management of Forum

منتدى الأصدقاء
{وَاللّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمِ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }يونس25
And God calls to the House of Peace and guides whom He wills to a Straight Path} Younis 25
نحن سعداء للمشاركة في (منتدى الأصدقاء)
We are pleased to join in ( Forum Friends )
يشرفنا تسجيلك
We are honored register you
إدارة المنتدى
Management of Forum

منتدى الأصدقاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الأصدقاء
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

( أهلا وسهلا بكم في منتدى الأصدقاء Welcome to the forum Friends >> الرجاء تسجيل الدخول للتعرف على فضائل الأعمال التي يحبها الله Please log in to learn about the virtues of Business loved by God

المواضيع الأخيرة
» تعديل شاشة الكمبيوتر - الوضع الصحيح من المصنع - LG
  247- باب فضل حلق الذكر والندب إلى ملازمتها والنهي عن مفارقتها لغير عذر   I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 05, 2017 2:53 pm من طرف abubaker

»  إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود. --- آية الكرسي
  247- باب فضل حلق الذكر والندب إلى ملازمتها والنهي عن مفارقتها لغير عذر   I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:44 am من طرف abubaker

»  إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود. --- آية الكرسي
  247- باب فضل حلق الذكر والندب إلى ملازمتها والنهي عن مفارقتها لغير عذر   I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:44 am من طرف abubaker

»  إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود -- آية الكرسي -- تابع ----
  247- باب فضل حلق الذكر والندب إلى ملازمتها والنهي عن مفارقتها لغير عذر   I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:33 am من طرف abubaker

»  وكلمة (الله) عَلَمٌ على واجب الوجود؛ مَطمورة فيه كُلُّ صفات الكمال؛ / الرعد - ؛ فشاءتْ رحمتُه سبحانه أنْ سَهَّل لنا أن نفتتح أيَّ عمل باسمه الجامع لكل صفات الجمال والكمال (بسم الله الرحمن الرحيم). ولذلك يُسَمُّونه (عَلَمٌ على واجب الوجود).
  247- باب فضل حلق الذكر والندب إلى ملازمتها والنهي عن مفارقتها لغير عذر   I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:18 am من طرف abubaker

» أما أسماء الله فحسنى؛ لأنها بلغتْ القمة في الكمال، ولأن الأسماء والصفات التي تنطبق عليها موجودة في الخالق الأعلى سبحانه
  247- باب فضل حلق الذكر والندب إلى ملازمتها والنهي عن مفارقتها لغير عذر   I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:06 am من طرف abubaker

» وكلمة(اللهُ) عَلَم على واجب الوجود بكل صفات الكمال له - طه
  247- باب فضل حلق الذكر والندب إلى ملازمتها والنهي عن مفارقتها لغير عذر   I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 3:57 am من طرف abubaker

» فاعمل لوجهه يكْفك كل الأوجه وتريح نفسك أن تتنازعك قوى شتى ومختلفة، ويُغنيك عن كل غنى.
  247- باب فضل حلق الذكر والندب إلى ملازمتها والنهي عن مفارقتها لغير عذر   I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 3:51 am من طرف abubaker

» أتدرون ما هذان الكتابان فريق في الجنة وفريق في السعير
  247- باب فضل حلق الذكر والندب إلى ملازمتها والنهي عن مفارقتها لغير عذر   I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 18, 2017 3:21 pm من طرف abubaker

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
التبادل الاعلاني

 

  247- باب فضل حلق الذكر والندب إلى ملازمتها والنهي عن مفارقتها لغير عذر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
abubaker

abubaker


ذكر
عدد المساهمات : 18649
تاريخ التسجيل : 23/12/2010
العمر : 73
الدولـة : jordan

  247- باب فضل حلق الذكر والندب إلى ملازمتها والنهي عن مفارقتها لغير عذر   Empty
مُساهمةموضوع: 247- باب فضل حلق الذكر والندب إلى ملازمتها والنهي عن مفارقتها لغير عذر      247- باب فضل حلق الذكر والندب إلى ملازمتها والنهي عن مفارقتها لغير عذر   I_icon_minitimeالخميس يوليو 28, 2016 9:32 am


247- باب فضل حلق الذكر والندب إلى ملازمتها والنهي عن مفارقتها لغير عذر

قال الله تعالى‏:‏ ‏{‏واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه، ولا تعد عيناك عنهم‏}‏ ‏(‏‏(‏الكهف‏:‏ 28‏)‏‏)‏‏.‏

1447- وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏إن لله تعالى ملائكة يطوفون في الطرق يلتمسون أهل الذكر، فإذا وجدوا قومًا يذكرون الله عز وجل، تنادوا‏:‏ هلموا إلى حاجتكم، فيحفونهم بأجنحتهم إلى السماء الدنيا، فيسألهم ربهم - وهو أعلم‏:‏ ما يقول عبادي‏؟‏ قال‏:‏ يقولون‏:‏ يسبحونك، ويكبرونك، ويحمدونك، ويمجدونك، فيقول‏:‏ هل رأوني‏؟‏ فيقولون‏:‏ لا لا والله ما رأوك، فيقول‏:‏ كيف لو رأوني‏؟‏‏!‏ قال‏:‏ يقولون‏:‏ لو رأوك كانوا أشد لك عبادة، وأشد لك تمجيدًا، وأكثر لك تسبيحًا فيقول‏:‏ فماذا يسألون‏؟‏ قال‏:‏ يقولون‏:‏ يسألونك الجنة‏.‏ قال‏:‏ يقول‏:‏ وهل رأوها‏؟‏ قال‏:‏ يقولون‏:‏ لا والله يا رب ما رأوها‏.‏ قال‏:‏ يقول‏:‏ فكيف لو رأوها‏؟‏‏!‏ قال‏:‏ يقولون‏:‏ لو أنهم رأوها كانوا أشد عليها حرصًا، وأشد لها طلبًا، وأعظم فيها رغبة‏.‏ قال‏:‏ فمم يتعوذون‏؟‏ قال يقولون‏:‏ يتعوذون من النار، قال‏:‏ فيقول‏:‏ وهل رأوها‏؟‏ قال‏:‏ يقولون‏:‏ ولا والله ما رأوها‏.‏ فيقول‏:‏ كيف لو رأوها‏؟‏‏!‏ قال‏:‏ يقولون‏:‏ لو رأوها كانوا أشد فرارًا، وأشد لها مخافة‏.‏ قال‏:‏ يقول‏:‏ فأشهدكم أني قد غفرت لهم، قال‏:‏ يقول ملك من الملائكة‏:‏ فيهم فلان ليس منهم، إنما جاء لحاجة، قال‏:‏ هم الجلساء لا يشقى بهم جليسهم‏"‏ ‏(‏‏(‏متفق عليه‏)‏‏)‏‏.‏

وفي رواية لمسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏إن لله ملائكة سيارة فضلا يتتبعون مجالس الذكر، فإذا وجدوا مجلسًا فيه ذكر، قعدوا معهم، وحف بعضهم بعضًا بأجنحتهم حتى يملئوا ما بينهم وما بين السماء الدنيا، فإذا تفرقوا عرجوا وصعدوا إلى السماء، فيسألهم الله عز وجل - وهو أعلم‏:‏ من أين جئتم‏؟‏ فيقولون‏:‏ جئنا من عند عباد لك في الأرض‏:‏ يسبحونك، ويكبرونك، ويهللونك، ويحمدونك، ويسألونك‏.‏ قال‏:‏ وماذا يسألوني‏؟‏ قالوا‏:‏ يسألونك جنتك‏.‏ قال‏:‏ وهل رأوا جنتي‏؟‏ قالوا‏:‏ لا، أي رب‏.‏ قال‏:‏ فكيف لو رأوا جنتي‏؟‏‏!‏ قالوا‏:‏ ويستجيرونك‏.‏ قال‏:‏ ومم يستجيروني‏؟‏ قالوا‏:‏ من نارك يا رب‏.‏ قال‏:‏ وهل رأوا ناري‏؟‏ قالوا‏:‏ لا، قال‏:‏ فكيف لو رأوا ناري‏؟‏ قالوا‏:‏ ويستغفرونك، فيقول‏:‏ قد غفرت لهم، وأعطيتهم ما سألوا، وأجرتهم ما استجاروا‏.‏ قال‏:‏ فيقولون‏:‏ رب فيهم فلان عبد خطاء إنما مر، فجلس معهم، فيقول‏:‏ وله غفرت، هم القوم لا يشقى بهم جليسهم‏"‏‏.‏

1448- وعنه وعن أبي سعيد رضي الله عنهما قالا‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏"‏لا يقعد قوم يذكرون الله عز وجل إلا حفتهم الملائكة، وغشيتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة، وذكرهم الله فيمن عنده‏"‏ ‏(‏‏(‏رواه مسلم‏)‏‏)‏‏.‏

1449- وعن أبي واقد الحارث بن عوف رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، بينما هو جالس في المسجد، والناس معه، إذ أقبل اثنان إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذهب واحد، فوقفا على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأما أحدهما فرأى فرجة في الحلقة، فجلس فيها وأما الآخر، فجلس خلفهم، وأما الثالث فأدبر ذاهبًا‏.‏ فلما فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال‏:‏ ألا أخبركم عن النفر الثلاثة‏:‏ أما أحدهم، فأوى إلى الله، فآواه الله ، وأما الآخر فاستحيى فاستحيى الله منه، وأما الآخر، فأعرض، فأعرض الله عنه‏"‏ ‏(‏‏(‏متفق عليه‏)‏‏)‏‏.‏

1450- وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال‏:‏ خرج معاوية رضي الله عنه على حلقة في المسجد، فقال‏:‏ ما أجلسكم‏؟‏ قالوا‏:‏ جلسنا نذكر الله‏.‏ قال‏:‏ آلله ما أجلسكم إلا ذاك‏؟‏ قالوا‏:‏ ما أجلسنا إلا ذاك، قال‏:‏ أما إني لم أستحلفكم تهمة لكم، وما كان أحد بمنزلتي من رسول الله صلى الله عليه وسلم أقل حديثًا مني‏:‏ إن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج على حلقة من أصحابه فقال‏:‏ ‏"‏ما أجلسكم‏؟‏‏"‏ قالوا‏:‏ جلسنا نذكر الله، ونحمده على ما هدانا للإسلام، ومنَّ به علينا‏.‏ قال‏:‏ ‏"‏آلله ما أجلسكم إلا ذاك‏؟‏‏"‏ قالوا‏:‏ والله ما أجلسنا إلا ذلك‏"‏‏.‏ قال‏:‏ ‏"‏أما إني لم أستحلفكم تهمة لكم، ولكنه أتاني جبريل فأخبرني أن الله يباهي بكم الملائكة‏"‏ ‏(‏‏(‏رواه مسلم‏)‏‏)‏‏.‏

248- باب الذكر عند الصباح والمساء

قال الله تعالى‏:‏ ‏{‏واذكر ربك في نفسك تضرعا وخيفة ودون الجهر من القول بالغدو والآصال ولا تكن من الغافلين‏}‏ ‏(‏‏(‏الأعراف‏:‏ 205‏)‏‏)‏، قال أهل اللغة‏:‏ ‏"‏الآصال‏"‏‏:‏ جمع أصيل، وهو ما بين العصر والمغرب‏.‏ وقال تعالى‏:‏ ‏{‏وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها‏}‏ ‏(‏‏(‏طه‏:‏ 130‏)‏‏)‏، وقال تعالى‏:‏ ‏{‏وسبح بحمد ربك بالعشي والإبكار‏}‏ ‏(‏‏(‏غافر‏:‏ 55‏)‏‏)‏ قال أهل اللغة‏:‏ ‏"‏العشي‏"‏‏:‏ ما بين زوال الشمس وغروبها‏.‏ وقال تعالى‏:‏ ‏{‏في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله‏}‏ الآية ‏(‏‏(‏النور‏:‏ 36 ومرة بلفظ 37‏)‏‏)‏‏.‏ وقال تعالى‏:‏ ‏{‏إنا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراق‏}‏ ‏(‏‏(‏ص‏:‏ 18‏)‏‏)‏‏.‏

1451-
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abubaker.jordanforum.net
 
247- باب فضل حلق الذكر والندب إلى ملازمتها والنهي عن مفارقتها لغير عذر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 247- باب فضل حلق الذكر والندب إلى ملازمتها والنهي عن مفارقتها لغير عذر
» باب فضل حلق الذكر والندب إلى ملازمتها والنهي عن مفارقتها لغير عذر
»  247 - باب فضل حلق الذكر والندب إلى ملازمتها والنهي عن مفارقتها لغير عذر Chapter 247 The Excellence of Gathering in which Allah is Remembered 1447 -
»  247- باب فضل حِلَقِ الذِّكْر والنَّدب إلى ملازمتها والنهَّي عن مفارقتها لغير عذر
» 247- باب فضل حِلَقِ الذِّكْر والنَّدب إلى ملازمتها والنهَّي عن مفارقتها لغير عذر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الأصدقاء :: هدايات وإرشادات وتوجيهات إسلامية :: أبواب رياض الصالحين وكتب مختارة Selected books - القرآن الكريم ( القرآن الكريم - تفسير الشيخ الشعراوي - يوتيوب-
انتقل الى: