منتدى الأصدقاء
{وَاللّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمِ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }يونس25
And God calls to the House of Peace and guides whom He wills to a Straight Path} Younis 25
نحن سعداء للمشاركة في (منتدى الأصدقاء)
We are pleased to join in ( Forum Friends )
يشرفنا تسجيلك
We are honored register you
إدارة المنتدى
Management of Forum

منتدى الأصدقاء
{وَاللّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمِ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }يونس25
And God calls to the House of Peace and guides whom He wills to a Straight Path} Younis 25
نحن سعداء للمشاركة في (منتدى الأصدقاء)
We are pleased to join in ( Forum Friends )
يشرفنا تسجيلك
We are honored register you
إدارة المنتدى
Management of Forum

منتدى الأصدقاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الأصدقاء
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

( أهلا وسهلا بكم في منتدى الأصدقاء Welcome to the forum Friends >> الرجاء تسجيل الدخول للتعرف على فضائل الأعمال التي يحبها الله Please log in to learn about the virtues of Business loved by God

المواضيع الأخيرة
» تعديل شاشة الكمبيوتر - الوضع الصحيح من المصنع - LG
: إن اللغة العربية واسعة الاشتقاق، فمثلاً عند النسب إلى عبد العزيز قالوا: عبدزي، إلخ فلماذا لا نأخذ القاف ، والواو من قوم، ونأخذ الطاء من لوط، ثم ياء النسب فنقول(قوْطي) ونُجنِّب لوطاً عليه السلام أن ننسب إليه ما لا يليق أن يُنسب إليه I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 05, 2017 2:53 pm من طرف abubaker

»  إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود. --- آية الكرسي
: إن اللغة العربية واسعة الاشتقاق، فمثلاً عند النسب إلى عبد العزيز قالوا: عبدزي، إلخ فلماذا لا نأخذ القاف ، والواو من قوم، ونأخذ الطاء من لوط، ثم ياء النسب فنقول(قوْطي) ونُجنِّب لوطاً عليه السلام أن ننسب إليه ما لا يليق أن يُنسب إليه I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:44 am من طرف abubaker

»  إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود. --- آية الكرسي
: إن اللغة العربية واسعة الاشتقاق، فمثلاً عند النسب إلى عبد العزيز قالوا: عبدزي، إلخ فلماذا لا نأخذ القاف ، والواو من قوم، ونأخذ الطاء من لوط، ثم ياء النسب فنقول(قوْطي) ونُجنِّب لوطاً عليه السلام أن ننسب إليه ما لا يليق أن يُنسب إليه I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:44 am من طرف abubaker

»  إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود -- آية الكرسي -- تابع ----
: إن اللغة العربية واسعة الاشتقاق، فمثلاً عند النسب إلى عبد العزيز قالوا: عبدزي، إلخ فلماذا لا نأخذ القاف ، والواو من قوم، ونأخذ الطاء من لوط، ثم ياء النسب فنقول(قوْطي) ونُجنِّب لوطاً عليه السلام أن ننسب إليه ما لا يليق أن يُنسب إليه I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:33 am من طرف abubaker

»  وكلمة (الله) عَلَمٌ على واجب الوجود؛ مَطمورة فيه كُلُّ صفات الكمال؛ / الرعد - ؛ فشاءتْ رحمتُه سبحانه أنْ سَهَّل لنا أن نفتتح أيَّ عمل باسمه الجامع لكل صفات الجمال والكمال (بسم الله الرحمن الرحيم). ولذلك يُسَمُّونه (عَلَمٌ على واجب الوجود).
: إن اللغة العربية واسعة الاشتقاق، فمثلاً عند النسب إلى عبد العزيز قالوا: عبدزي، إلخ فلماذا لا نأخذ القاف ، والواو من قوم، ونأخذ الطاء من لوط، ثم ياء النسب فنقول(قوْطي) ونُجنِّب لوطاً عليه السلام أن ننسب إليه ما لا يليق أن يُنسب إليه I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:18 am من طرف abubaker

» أما أسماء الله فحسنى؛ لأنها بلغتْ القمة في الكمال، ولأن الأسماء والصفات التي تنطبق عليها موجودة في الخالق الأعلى سبحانه
: إن اللغة العربية واسعة الاشتقاق، فمثلاً عند النسب إلى عبد العزيز قالوا: عبدزي، إلخ فلماذا لا نأخذ القاف ، والواو من قوم، ونأخذ الطاء من لوط، ثم ياء النسب فنقول(قوْطي) ونُجنِّب لوطاً عليه السلام أن ننسب إليه ما لا يليق أن يُنسب إليه I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:06 am من طرف abubaker

» وكلمة(اللهُ) عَلَم على واجب الوجود بكل صفات الكمال له - طه
: إن اللغة العربية واسعة الاشتقاق، فمثلاً عند النسب إلى عبد العزيز قالوا: عبدزي، إلخ فلماذا لا نأخذ القاف ، والواو من قوم، ونأخذ الطاء من لوط، ثم ياء النسب فنقول(قوْطي) ونُجنِّب لوطاً عليه السلام أن ننسب إليه ما لا يليق أن يُنسب إليه I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 3:57 am من طرف abubaker

» فاعمل لوجهه يكْفك كل الأوجه وتريح نفسك أن تتنازعك قوى شتى ومختلفة، ويُغنيك عن كل غنى.
: إن اللغة العربية واسعة الاشتقاق، فمثلاً عند النسب إلى عبد العزيز قالوا: عبدزي، إلخ فلماذا لا نأخذ القاف ، والواو من قوم، ونأخذ الطاء من لوط، ثم ياء النسب فنقول(قوْطي) ونُجنِّب لوطاً عليه السلام أن ننسب إليه ما لا يليق أن يُنسب إليه I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 3:51 am من طرف abubaker

» أتدرون ما هذان الكتابان فريق في الجنة وفريق في السعير
: إن اللغة العربية واسعة الاشتقاق، فمثلاً عند النسب إلى عبد العزيز قالوا: عبدزي، إلخ فلماذا لا نأخذ القاف ، والواو من قوم، ونأخذ الطاء من لوط، ثم ياء النسب فنقول(قوْطي) ونُجنِّب لوطاً عليه السلام أن ننسب إليه ما لا يليق أن يُنسب إليه I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 18, 2017 3:21 pm من طرف abubaker

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
التبادل الاعلاني

 

 : إن اللغة العربية واسعة الاشتقاق، فمثلاً عند النسب إلى عبد العزيز قالوا: عبدزي، إلخ فلماذا لا نأخذ القاف ، والواو من قوم، ونأخذ الطاء من لوط، ثم ياء النسب فنقول(قوْطي) ونُجنِّب لوطاً عليه السلام أن ننسب إليه ما لا يليق أن يُنسب إليه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
abubaker

abubaker


ذكر
عدد المساهمات : 18649
تاريخ التسجيل : 23/12/2010
العمر : 74
الدولـة : jordan

: إن اللغة العربية واسعة الاشتقاق، فمثلاً عند النسب إلى عبد العزيز قالوا: عبدزي، إلخ فلماذا لا نأخذ القاف ، والواو من قوم، ونأخذ الطاء من لوط، ثم ياء النسب فنقول(قوْطي) ونُجنِّب لوطاً عليه السلام أن ننسب إليه ما لا يليق أن يُنسب إليه Empty
مُساهمةموضوع: : إن اللغة العربية واسعة الاشتقاق، فمثلاً عند النسب إلى عبد العزيز قالوا: عبدزي، إلخ فلماذا لا نأخذ القاف ، والواو من قوم، ونأخذ الطاء من لوط، ثم ياء النسب فنقول(قوْطي) ونُجنِّب لوطاً عليه السلام أن ننسب إليه ما لا يليق أن يُنسب إليه   : إن اللغة العربية واسعة الاشتقاق، فمثلاً عند النسب إلى عبد العزيز قالوا: عبدزي، إلخ فلماذا لا نأخذ القاف ، والواو من قوم، ونأخذ الطاء من لوط، ثم ياء النسب فنقول(قوْطي) ونُجنِّب لوطاً عليه السلام أن ننسب إليه ما لا يليق أن يُنسب إليه I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 17, 2015 12:24 pm

{فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ وَقَالَ إِنِّي مُهَاجِرٌ إِلَى رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ(26)}
أي: أن قوم إبراهيم- عليه السلام- ظلوا على كفرهم، والذي آمن به لوط- عليه السلام- وكان ابن أخيه، وكانوا في العراق، ثم سينتقلون بعد ذلك إلى الشام.
وكلمة {فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ...} [العنكبوت: 26] حين نتتبع كلمة آمن في القرآن الكريم نجد أنها تدور حول الأمن والطمأنينة والراحة والهدوء، لكنها تختلف في المدلولات حسب اختلاف موقعها الإعرابي، فهنا {فَآمَنَ لَهُ...} [العنكبوت: 26] وهل يؤمن لوط لإبراهيم؟ والإيمان كما نقول يؤمن بالله فما دام السياق {فَآمَنَ لَهُ...} [العنكبوت: 26] فلابد أن المعنى مختلف، ولا يقصد هنا الإيمان بالله.
ومعنى(آمن) هنا كما في قوله تعالى عن قريش: {وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ} [قريش: 4] فالفعل هنا مُتعدٍّ، فالذي آمن الله، آمن قريشاً من الخوف. وكذلك في قوله تعالى: {هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ...} [يوسف: 64] ومعنى {فَآمَنَ لَهُ...} [العنكبوت: 26] أي: صدقه.
ومنه قوله تعالى: {وَمَآ أَنتَ بِمُؤْمِنٍ لَّنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ} [يوسف: 17] أي: بمصدِّق، أما آمنت بالله: اعتقدت وجوده بصفات الكمال المطلق فيه سبحانه.
ولوط لا يصدق بإبراهيم، إلا إذا كان مؤمناً بإله أرسله، فكأنه آمن بالله ثم صدَّقه فيما جاء به وقصة لوط عليه السلام لها موضع آخر فُصِّلَت فيه، إنما جاء ذكره هنا؛ لأنه حصيلة الصفقة الجدلية والجهادية بين إبراهيم وقومه، فبعد أنْ دعاهم إلى الله ما آمن له إلا لوط ابن أخيه.
وأذكر أن الشيخ موسى- رحمه الله عليه- وكان يُدرس لنا التفسير، وجاءت قصة لوط عليه السلام فقلت له: لماذا ننسب رذيلة قوم لوط إليه فنقول: لوطي. وما جاء لوط إلا ليحارب هذه الرذيلة ويقضي عليها؟
فقال الشيخ: فماذا نقول عنها إذن؟ قلت: إن اللغة العربية واسعة الاشتقاق، فمثلاً عند النسب إلى عبد الأشهل قالوا: أشهلي، ولعبد العزيز قالوا: عبدزي، ولبختنصر قالوا: بختي، والآن نقول في النسب إلى دار العلوم دَرْعمي... إلخ فلماذا لا نتبع هذه الطريقة؟ فنأخذ القاف المفتوحة، والواو الساكنة من قوم، ونأخذ الطاء من لوط، ثم ياء النسب فنقول(قوْطي) ونُجنِّب نبي الله لوطاً عليه السلام أن ننسب إليه ما لا يليق أن يُنسب إليه.
وقد حضرت احتفالاً لتكريم طه حسين، فكان مما قلته في تكريمهSadلك في العلم مبدأ طَحَسْني)؛ لأنه كثيراً ما نجد بين العلماء اسم طه، واسم حسين.
إذن: فقوله تعالى: {فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ...} [العنكبوت: 26] جاءت جملة اعتراضية في قصة إبراهيم عليه السلام؛ لأنه المحصلة النهائية لدعوة إبراهيم في قومه؛ لذلك يعود السياق مرة أخرى إلى إبراهيم {وَقَالَ إِنِّي مُهَاجِرٌ إلى ربي...} [العنكبوت: 26] أي: منصرف عن هذا المكان؛ لأنه غير صالح لاستتباب الدعوة.
ومادة هجر وما يُشتق منها تدلُّ على ترْك شيء إلى شيء آخر، لكن هَجَرَ تعني أن سبب الهَجْر منك وبرغبتك، إنما هاجر فيها مفاعلة مثل شارك وقاتل، والنبي صلى الله عليه وسلم لم يهجر مكة، إنما هاجر منها إلى المدينة.
وهذا يعني أنه لم يهاجر برغبته، إنما آذاه قومه واضطروه للخروج من بلده، إذن: فلهم دَخْل في الهجرة، وهم طرف ثَانٍ فيها.
لذلك يقول المتنبي:
إذَا ترحّلْتَ عَنْ قوْمٍ وقَدْ قَدَرُوا *** أَلاَّ تُفارِقَهُم فالرَّاحِلُونَ هُمُو

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abubaker.jordanforum.net
 
: إن اللغة العربية واسعة الاشتقاق، فمثلاً عند النسب إلى عبد العزيز قالوا: عبدزي، إلخ فلماذا لا نأخذ القاف ، والواو من قوم، ونأخذ الطاء من لوط، ثم ياء النسب فنقول(قوْطي) ونُجنِّب لوطاً عليه السلام أن ننسب إليه ما لا يليق أن يُنسب إليه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تغيير لغة جوجل كروم ( متصفح يمين – اللغة العربية ) و (متصفح يسار – اللغة الإنجليزية )
» تغيير لغة جوجل كروم ( متصفح يمين – اللغة العربية ) و (متصفح يسار – اللغة الإنجليزية )
» والسورة كما نرى قد افْتُتِحَتْ بالحروف التوفيقية؛ والتي قلنا: إن جبريل عليه السلام نزل وقرأها هكذا؛ وحفظها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبلغها لنا هكذا؛ وهي نزلتْ أوَّل ما نزلت على قوم برعوا في اللغة؛ وهم أهل فصاحة وبيان،
» فمثلاً: سيدنا إبراهيم عليه السلام أسكن هاجر وابنها إسماعيل بوادٍ غير ذي زرع، قالت له: أهذا نزلته برأيك أم الله أنزلك فيه؟ . قال لها: أنزلني الله. فقالت له: فإنه لا يضيعنا.
» فمثلاً: سيدنا إبراهيم عليه السلام أسكن هاجر وابنها إسماعيل بوادٍ غير ذي زرع، قالت له: أهذا نزلته برأيك أم الله أنزلك فيه؟ . قال لها: أنزلني الله هذا المكان. فقالت له: فإنه لا يضيعنا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الأصدقاء ::  >>> المنتدى الاداري <<<
 ::  قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى
-
انتقل الى: