منتدى الأصدقاء
{وَاللّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمِ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }يونس25
And God calls to the House of Peace and guides whom He wills to a Straight Path} Younis 25
نحن سعداء للمشاركة في (منتدى الأصدقاء)
We are pleased to join in ( Forum Friends )
يشرفنا تسجيلك
We are honored register you
إدارة المنتدى
Management of Forum

منتدى الأصدقاء
{وَاللّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمِ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }يونس25
And God calls to the House of Peace and guides whom He wills to a Straight Path} Younis 25
نحن سعداء للمشاركة في (منتدى الأصدقاء)
We are pleased to join in ( Forum Friends )
يشرفنا تسجيلك
We are honored register you
إدارة المنتدى
Management of Forum

منتدى الأصدقاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الأصدقاء
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

( أهلا وسهلا بكم في منتدى الأصدقاء Welcome to the forum Friends >> الرجاء تسجيل الدخول للتعرف على فضائل الأعمال التي يحبها الله Please log in to learn about the virtues of Business loved by God

المواضيع الأخيرة
» تعديل شاشة الكمبيوتر - الوضع الصحيح من المصنع - LG
فسيدنا موسى- عليه السلام- ضرب البحر بالعصا، فتجمَّد فيه الماء حتى صار كالجبل، وضرب بها الحجر فانبجس منه الماء. إنها طلاقة القدرة التي لا تعتمد على الأسباب، فالمسبِّب هو الله سبحانه يفعل ما يشاء، فليست الأشياء بأسبابها، إنما بمراد المسبِّب فيها I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 05, 2017 2:53 pm من طرف abubaker

»  إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود. --- آية الكرسي
فسيدنا موسى- عليه السلام- ضرب البحر بالعصا، فتجمَّد فيه الماء حتى صار كالجبل، وضرب بها الحجر فانبجس منه الماء. إنها طلاقة القدرة التي لا تعتمد على الأسباب، فالمسبِّب هو الله سبحانه يفعل ما يشاء، فليست الأشياء بأسبابها، إنما بمراد المسبِّب فيها I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:44 am من طرف abubaker

»  إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود. --- آية الكرسي
فسيدنا موسى- عليه السلام- ضرب البحر بالعصا، فتجمَّد فيه الماء حتى صار كالجبل، وضرب بها الحجر فانبجس منه الماء. إنها طلاقة القدرة التي لا تعتمد على الأسباب، فالمسبِّب هو الله سبحانه يفعل ما يشاء، فليست الأشياء بأسبابها، إنما بمراد المسبِّب فيها I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:44 am من طرف abubaker

»  إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود -- آية الكرسي -- تابع ----
فسيدنا موسى- عليه السلام- ضرب البحر بالعصا، فتجمَّد فيه الماء حتى صار كالجبل، وضرب بها الحجر فانبجس منه الماء. إنها طلاقة القدرة التي لا تعتمد على الأسباب، فالمسبِّب هو الله سبحانه يفعل ما يشاء، فليست الأشياء بأسبابها، إنما بمراد المسبِّب فيها I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:33 am من طرف abubaker

»  وكلمة (الله) عَلَمٌ على واجب الوجود؛ مَطمورة فيه كُلُّ صفات الكمال؛ / الرعد - ؛ فشاءتْ رحمتُه سبحانه أنْ سَهَّل لنا أن نفتتح أيَّ عمل باسمه الجامع لكل صفات الجمال والكمال (بسم الله الرحمن الرحيم). ولذلك يُسَمُّونه (عَلَمٌ على واجب الوجود).
فسيدنا موسى- عليه السلام- ضرب البحر بالعصا، فتجمَّد فيه الماء حتى صار كالجبل، وضرب بها الحجر فانبجس منه الماء. إنها طلاقة القدرة التي لا تعتمد على الأسباب، فالمسبِّب هو الله سبحانه يفعل ما يشاء، فليست الأشياء بأسبابها، إنما بمراد المسبِّب فيها I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:18 am من طرف abubaker

» أما أسماء الله فحسنى؛ لأنها بلغتْ القمة في الكمال، ولأن الأسماء والصفات التي تنطبق عليها موجودة في الخالق الأعلى سبحانه
فسيدنا موسى- عليه السلام- ضرب البحر بالعصا، فتجمَّد فيه الماء حتى صار كالجبل، وضرب بها الحجر فانبجس منه الماء. إنها طلاقة القدرة التي لا تعتمد على الأسباب، فالمسبِّب هو الله سبحانه يفعل ما يشاء، فليست الأشياء بأسبابها، إنما بمراد المسبِّب فيها I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:06 am من طرف abubaker

» وكلمة(اللهُ) عَلَم على واجب الوجود بكل صفات الكمال له - طه
فسيدنا موسى- عليه السلام- ضرب البحر بالعصا، فتجمَّد فيه الماء حتى صار كالجبل، وضرب بها الحجر فانبجس منه الماء. إنها طلاقة القدرة التي لا تعتمد على الأسباب، فالمسبِّب هو الله سبحانه يفعل ما يشاء، فليست الأشياء بأسبابها، إنما بمراد المسبِّب فيها I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 3:57 am من طرف abubaker

» فاعمل لوجهه يكْفك كل الأوجه وتريح نفسك أن تتنازعك قوى شتى ومختلفة، ويُغنيك عن كل غنى.
فسيدنا موسى- عليه السلام- ضرب البحر بالعصا، فتجمَّد فيه الماء حتى صار كالجبل، وضرب بها الحجر فانبجس منه الماء. إنها طلاقة القدرة التي لا تعتمد على الأسباب، فالمسبِّب هو الله سبحانه يفعل ما يشاء، فليست الأشياء بأسبابها، إنما بمراد المسبِّب فيها I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 3:51 am من طرف abubaker

» أتدرون ما هذان الكتابان فريق في الجنة وفريق في السعير
فسيدنا موسى- عليه السلام- ضرب البحر بالعصا، فتجمَّد فيه الماء حتى صار كالجبل، وضرب بها الحجر فانبجس منه الماء. إنها طلاقة القدرة التي لا تعتمد على الأسباب، فالمسبِّب هو الله سبحانه يفعل ما يشاء، فليست الأشياء بأسبابها، إنما بمراد المسبِّب فيها I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 18, 2017 3:21 pm من طرف abubaker

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
التبادل الاعلاني

 

 فسيدنا موسى- عليه السلام- ضرب البحر بالعصا، فتجمَّد فيه الماء حتى صار كالجبل، وضرب بها الحجر فانبجس منه الماء. إنها طلاقة القدرة التي لا تعتمد على الأسباب، فالمسبِّب هو الله سبحانه يفعل ما يشاء، فليست الأشياء بأسبابها، إنما بمراد المسبِّب فيها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
abubaker

abubaker


ذكر
عدد المساهمات : 18649
تاريخ التسجيل : 23/12/2010
العمر : 74
الدولـة : jordan

فسيدنا موسى- عليه السلام- ضرب البحر بالعصا، فتجمَّد فيه الماء حتى صار كالجبل، وضرب بها الحجر فانبجس منه الماء. إنها طلاقة القدرة التي لا تعتمد على الأسباب، فالمسبِّب هو الله سبحانه يفعل ما يشاء، فليست الأشياء بأسبابها، إنما بمراد المسبِّب فيها Empty
مُساهمةموضوع: فسيدنا موسى- عليه السلام- ضرب البحر بالعصا، فتجمَّد فيه الماء حتى صار كالجبل، وضرب بها الحجر فانبجس منه الماء. إنها طلاقة القدرة التي لا تعتمد على الأسباب، فالمسبِّب هو الله سبحانه يفعل ما يشاء، فليست الأشياء بأسبابها، إنما بمراد المسبِّب فيها   فسيدنا موسى- عليه السلام- ضرب البحر بالعصا، فتجمَّد فيه الماء حتى صار كالجبل، وضرب بها الحجر فانبجس منه الماء. إنها طلاقة القدرة التي لا تعتمد على الأسباب، فالمسبِّب هو الله سبحانه يفعل ما يشاء، فليست الأشياء بأسبابها، إنما بمراد المسبِّب فيها I_icon_minitimeالإثنين يونيو 15, 2015 12:03 am

فسيدنا موسى- عليه السلام- ضرب البحر بالعصا، فتجمَّد فيه الماء حتى صار كالجبل، وضرب بها الحجر فانبجس منه الماء.
إنها طلاقة القدرة التي لا تعتمد على الأسباب، فالمسبِّب هو الله سبحانه يفعل ما يشاء، فليست الأشياء بأسبابها، إنما بمراد المسبِّب فيها؛ لذلك يقول أحمد شوقي في قصيدة النيل:
مِنْ أيِّ عَهْدٍ في القُرَى تتدفقُ *** وبأيِّ كفٍّ فِي المدائن تُغْدِقُ
ومِنَ السماءِ نزلْتَ أم على *** الجِنَان جداولاً تترقرقُ
إلى أنْ يقول:
الماء تَسْكُبه فَيْصبح عَسْجَداً *** والأرضُ تُغرِقُها فيحيَا المغْرَقُ
والمأخوذ هنا هم المكذِّبون لنوح- عليه السلام- الذين ظلموا أنفسهم لما كذَّبوا رسولهم، ولم يستمعوا للهدى، ثم يُنجِّي الله نوحاً- عليه السلام- بالسفينة التي قال الله عنها في سورة هود: {وَقَالَ اركبوا فِيهَا بِسْمِ الله مجراها وَمُرْسَاهَا...} [هود: 41].
وقد أمره الله بصناعة السفينة: {واصنع الفلك بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا وَلاَ تُخَاطِبْنِي فِي الذين ظلموا إِنَّهُمْ مُّغْرَقُونَ} [هود: 37] فكان نوح- عليه السلام- على علم بعاقبة المكذِّبين الظالمين من قومه، واحتفظ بها في نفسه، وهو يصنع السفينة كما أمره ربه.
لكن، أكانت السفينة شيئاً معروفاً لهؤلاء القوم، ولها مثال سابق لديهم؟ لا، لم يكونوا يعرفون السفن، بدليل أنهم تعجَّبوا من فعْل نوح، وسخروا منه وهو يصنعها {وَكُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ مَلأٌ مِّن قَوْمِهِ سَخِرُواْ مِنْهُ...} [هود: 38] فكان يردُّ عليهم في نفسه: {إِن تَسْخَرُواْ مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنكُمْ كَمَا تَسْخَرُونَ} [هود: 38] فهو يعلم عاقبتهم وما يُبيِّته الله لهم.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abubaker.jordanforum.net
 
فسيدنا موسى- عليه السلام- ضرب البحر بالعصا، فتجمَّد فيه الماء حتى صار كالجبل، وضرب بها الحجر فانبجس منه الماء. إنها طلاقة القدرة التي لا تعتمد على الأسباب، فالمسبِّب هو الله سبحانه يفعل ما يشاء، فليست الأشياء بأسبابها، إنما بمراد المسبِّب فيها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  فالمسبِّب هو الله سبحانه يفعل ما يشاء، فليست الأشياء بأسبابها، إنما بمراد المسبِّب فيها لذلك يقول أحمد شوقي في قصيدة النيل مِنْ أيِّ عَهْدٍ في القُرَى تتدفقُ *** وبأيِّ كفٍّ فِي المدائن تُغْدِقُ ومِنَ السماءِ نزلْتَ أم على *** الجِنَان جداولاً تترقرقُ
» والمسألة أن الله تعالى يخلق كما يشاء سبحانه من أب وأم، أو من دون أب، ومن دون أم، ويخلق من أب فقط، أو من أم فقط. إذن: هذه المسألة لا تخضع للأسباب، إنما لإرادة المسبِّب سبحانه
» عن أبي موسى الأشعري، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أوحى الله إلى موسى بن عمران عليه السلام أن اقرأ آية الكرسي في دبر كل صلاة مكتوبة، فإنه من يقرؤها في دبر كل صلاة مكتوبة، أجعل له قلب الشاكرين، ولسان الذاكرين، وثواب النبيين، وأعمال الصديقين---الخ
» {فَأَنْجَاهُ الله مِنَ النار...} والنار من طبيعتها الإحراق؟ إن الحق سبحانه قد خرق نواميس الكون لموسى- عليه السلام- حينما ضرب البحر، ولإبراهيم حينما قال للنار: {قُلْنَا يانار كُونِي بَرْداً وسلاما على إِبْرَاهِيمَ
» والنبي صلى الله عليه وسلم لم يهجر مكة، إنما هاجر منها إلى المدينة. والنبي صلى الله عليه وسلم لم يهجر مكة، إنما هاجر منها إلى المدينة وهذا يعني أنه لم يهاجر برغبته، إنما آذاه قومه واضطروه للخروج من بلده، إذن: فلهم دَخْل في الهجرة، وهم طرف ثَانٍ فيها.

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الأصدقاء ::  >>> المنتدى الاداري <<<
 ::  قسم وقفات إيمانية – منتدى التبادل الاعلاني وأخرى
-
انتقل الى: