معلومات و معاني كلمات
ما معنى الآتى:
لفظ الجلالة ( الله )
هو الإسم الجامع لكل صفات الكمال الإلهية
الملائكة
رسل الله ذو أجنحة مثى وثلاث ورباع يزيد في الخلق ما يشاء
النبي
هو الذي يوحى إليه بشرع ولا يؤمر بتبليغه
الرسول
هو الذي يوحى اليه بشرع ويؤمر بتبليغه
القرآن الكريم
هو كتاب الله وصفاته لا تتناهى في الكمال
لأن المتكلم هو الله والله سبحانه وتعالى له صفات الكمال الإلهية من كل الوجوه
الاسلام
هو كل حركة في الحياة تناسب خلافة الإنسان في أرض الله
الإيمان
هو الرصيد القلبي للسلوك الإنساني المنسجم مع صلاح نظام حركة الحياة
وهو العقيدة المنعقدة انعقادا عقائديا مع الخالق الأعلى عقيدة لا تطفو إلى الذهن لتناقش بسبب إطمئنان القلب بلمنعقد معه عقيدة الإيمان الجازم الذي لا يقبل التشكيك عقيدة يقين بالله وتوكل على الله الذي له صفات الكمال من كل الوجوه
الإحسان
هو أن تعبد الله كأنك تراه
الذكر
هو خير الأعمال وأزكاها عند الله وارفعها في الدرجات
اليقين
هو قوة الإيمان والثبات عليه
مراتب اليقين
علم اليقين
عين اليقين
حق اليقين
الكلمة الطيبة
شهادة أن لا إله إلى الله وأن محمد رسول الله
الكلمة الخبيثة
هي الإيمان بكل ما سوى الله
من عبادة الأوثان والأصنام والأنداد والطواغيت واتخاذ
آلهة من غير الله
الدعوة إلى الخير والأمر بلمعروف والنهي عن المنكر
الدعوة إلى الخير
هي الدعوة إلى الخير المتفضل به من بيده ملكوت كل خير
المعروف
هو كل ما عرفه الشر وأقره من العبادات
المنكر
هو كل ما انكره الشر ومنعه من المعاصي
المهلكات
شح مطاع
وهوى متبع
وإعجاب المرأ بنفسه
المنجيات
العدل في الغضب والرضا
والقصد في الفقر والغنى
وخشية الله في السر والعلانية
الكفارات
هي إنتظار الصلاة بعد الصلاة
وإسباغ الوضوء في السبرات
ونقل الأقدام إلى الجماعات
الدرجات
إطعام الطعام
وإفشاء السلام
والصلاة في الليل والناس نيام
البر
هو تقوى الله وحسن الخلق
الإثم
هو ما حاك في صدرك وكرهت ان يطلع عليه الناس
التقوى
هو أن تجعل بينك وبين غضب الله وقاية
وهي استحضار القلب لعظمة الله وإستشعار هيبته وجلاله
والخشية لمقامه والخوف من عقابه
وهي الإيمان بلجليل والعمل بلتنزيل والإستعدادليوم الرحيل
الفقه
معرفة الأحكام الشرعية
الثقافة
هو أن تعرف عن شيء كل شيء وتعرف عن كل شيء شيء
الكون
هو صنع الله الذي اتقن كل شيء لأداء مهمة أرادها الله
سبحان الله
هو تنزيه الله تبارك وتعالى من أن يكون له شريك أو شبيه أو مثيل ( ليس كمثله شيئ )
الحمد لله
هو ان تأتي بصيغة الثناء لمستحق الثناء بما لديه من صفات حميدة يستحق عليها الثناء
تبارك الله
كثرت خيراته وعظمت بركاته وكملت صفاته
الإسم
هو العلم الذي وضع للدلالة على اللفظ
العلم
هو معرفة الحق بدليله من الكتاب والسنة
الحق
هو الأمر الثابت الذي لا يتغير
السنة
هي غلبة الحق على الباطل
المثل
هو الذي يوضح الشيء الخفي بالشيء الجلي
لماذا يضرب الله لنا الأمثال
لينقل المعاني إلى الأذهان
عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: قلت يا رسول الله ما النجاة؟، قال صلى الله عليه وسلم: (أمسك عليك لسانك و ليسعك بيتك و ابك على خطيئتك). رواه الترمذي في سننه وقال هذا حديث حسن. فأما قوله صلى الله عليه وسلم: "أمسك عليك لسانك" فهي نصيحة منه صلى الله عليه وسلم بتقليل الكلام إلا في خير، قال الله تعالى: "ما يَـلفظ من قول إلا لدَيه رقيب عتيد" (ق 18) وذلك لما للسان من خطورة وفي البخاري: "إن العبدَ ليتكلم بالكلمة من سَـخط الله لا يُـلقي لها بالاً يَـهوي بِها في جهنم". و قد يخرج العبد من الإسلام بكلمة يقولها بلسانه كما فى الحديث وكما هو نص كتاب الله تعالى: "ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وءآياته ورسوله كنتم تستهزءون، لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم" (التوبة 65)، وأما قوله صلى الله عليه وسلم: "وليسعك بيتك" قال الطيبي : الأمر في الظاهر وارد على البيت وفي الحقيقة على المخاطب أي تعرض لما هو سبب للزوم البيت من الاشتعال بالله والمؤانسة بطاعته والخلوة عن الأغيار وقيل فى معناه: إرض بما قسم الله لك من الزوجة والولد والرزق والسكن ....وغير ذلك من متاع الدنيا، وانظر إلى من هو أعلى منك في أمر الدين، وإلى من هو أدنى منك في أمر الدنيا، لئلا تزدريَ نعمة الله عليك. وأما قوله صلى الله عليه وسلم: "وابكِ على خطيئتك" فمعناه اندم على ما عملته من الذنوب والخطايا ثم اشتغل بإصلاح نفسك وتهذيبها، فلو اشتغل كل عبد بمراقبة نفسه بدلاً من تتبع عيوب غيره لكان في ذلك صلاحه وصلاح أهله وأمته، وأما أن يتتبع العبد عورات المسلمين وعيوبهم وينسى نفسه دل هذا على عدم توفيقه وكان فى شر عظيم والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على نبينا محمد وآله أصحابه وسلم
المصدر : الموقع الرسمى للدعوة السلفية بالغربية