فهرس كتاب عيادة المريض - رياض الصالحين
فهرس كتاب عيادة المريض - رياض الصالحين
كتاب عيادة المريض
كتاب عيادة المريض وتشييع الميت
باب عيادة المريض
باب ما يدعي به للمريض
باب استحباب سؤال أهل المريض عن حاله
باب ما يقوله من آيس من حياته
باب استحباب وصية أهل المريض ومن يخدمه
باب جواز قول المريض: أنا وجع أو شديد الوجع
باب تلقين المحتضر لا إله إلا الله
باب ما يقوله بعد تغميض الميت
باب ما يقال عند الميت وما يقول من مات له ميت
باب جواز البكاء علي الميت بغير ندب ولا نياحة
باب الكف عن ما يري من الميت من مكروه
باب الصلاة علي الميت وتشييعه وحضور دفنه
باب استحباب تكثير المصلين علي الجنازة
باب ما يقرأ في صلاة الجنازة
- باب الإسراع بالجنازة
باب تعجيل قضاء الدين عن الميت
باب الموعظة عند القبر
باب الدعاء للميت بعد دفنه
باب الصدقة عن الميت والدعاء له
باب ثناء الناس علي الميت
باب فضل من مات له أولاد صغار
باب البكاء والخوف عند المرور بقبور الظالمين
كتاب عيادة المريض
وتشييع الميت ، والصلاة عليه،وحضور دفنه ، والمكث عند قبره بعد دفنه
144- باب عيادة المريض
144- باب عيادة المريض
145- باب ما يدعى به للمريض
146- بابُ استحباب سؤالِ أهلِ المريضِ عَنْ حاِلهِ
147- باب ما يقوله من أيس من حياته
148- باب استحباب وصية أهل المريض
ومن يخدمه بالإحسان إليه واحتماله والصبر على ما يشق من أمره وكذا الوصية بمن قرب سبب موته بحد أو قصاص ونحوهما
149- باب جواز قول المريض : أنا وجع ، أو شديد الوجع أو موعوك أو وارأساه ونحو ذلك وبيان أنه لا كراهة في ذلك إذا لم يكن على التسخط وإظهار الجزع
150- باب تلقين المحتضر : لا إله إلا الله
151- باب ما يقوله بعد تغميض الميت
152- باب ما يقال عند الميت وما يقوله من مات له ميت
153- باب جواز البكاء على الميت بغير ندب ولا نياحة
أما النياحة فحرام، وسيأتي فيها باب كتاب النهي إن شاء اللَّه تعالى. وأما البكاء فجاءت أحاديث بالنهي عنه، وأن الميت يعذب ببكاء أهله. وهي متأولة محمولة على من أوصى به، والنهي إنما هو عن البكاء الذي فيه ندب أو نياحة. والدليل على جواز البكاء بغير ندب ولا نياحة أحاديث كثيرة. منها:
154- باب الكف عما يرى في الميت من مكروه
155- باب الصلاة على الميت وتشييعه وحضور دفنه
وكراهة اتباع النساء الجنائز
156- باب استحباب تكثُّر المصلين على الجنازة
وجعل صفوفهم ثلاثة فأكثر
157- باب ما يقرأ في صلاة الجنازة
كبر أربع تكبيرات. يتعوذ بعد الأولى ثم يقرأ فاتحة الكتاب، ثم يكبر الثانية، ثم يصلي على النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم فيقول: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد. والأفضل أن يتممه بقوله: كما صليت على إبراهيم إلى قوله حميد مجيد، ولا يفعل ما يفعله كثير من العوام من قولهم: { إن اللَّه وملائكته يصلون على النبي } الآية (56 الأحزاب) فإنه لا تصح صلاته إذا اقتصر عليه، ثم يكبر الثالثة ويدعو للميت وللمسلمين بما سنذكره من الأحاديث إن شاء اللَّه تعالى، ثم يكبر الرابعة ويدعو. ومن أحسنه: اللهم لا تحرمنا أجره، ولا تفتنا بعده، واغفر لنا وله. والمختار أنه يطول الدعاء في الرابعة خلاف ما يعتاده أكثر الناس؛ لحديث ابن أبي أوفى الذي سنذكره إن شاء اللَّه تعالى (انظر الحديث رقم 937) فأما الأدعية المأثورة بعد التكبيرة الثالثة فمنها:
158- باب الإِسراع بالجنازة
159- باب تعجيل قضاء الدين عن الميت
والمبادرة إلى تجهيزه إلا أن يموت فجأة فيترك حتى يتيقن موته
160- باب الموعظة عندا لقبر
161- باب الدعاء للميت بعد دفنه والقعود عند قبره ساعة
للدُّعاء له والاستغفار والقراءة
162- باب الصدقة عن الميت والدعاء له
163- باب ثناء الناس على الميت
164- باب فضل من مات وله أولاد صغار
165- باب البكاء والخوف عندا لمرور بقبور الظالمين الظالمين
ومصارعهم وإظهار الافتقار إلى اللَّه تعالى والتحذير من الغفلة عن ذلك
كتاب آداب السفر
166- باب استحباب الخروج يوم الخميس أول النهار