منتدى الأصدقاء
{وَاللّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمِ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }يونس25
And God calls to the House of Peace and guides whom He wills to a Straight Path} Younis 25
نحن سعداء للمشاركة في (منتدى الأصدقاء)
We are pleased to join in ( Forum Friends )
يشرفنا تسجيلك
We are honored register you
إدارة المنتدى
Management of Forum

منتدى الأصدقاء
{وَاللّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمِ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }يونس25
And God calls to the House of Peace and guides whom He wills to a Straight Path} Younis 25
نحن سعداء للمشاركة في (منتدى الأصدقاء)
We are pleased to join in ( Forum Friends )
يشرفنا تسجيلك
We are honored register you
إدارة المنتدى
Management of Forum

منتدى الأصدقاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الأصدقاء
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

( أهلا وسهلا بكم في منتدى الأصدقاء Welcome to the forum Friends >> الرجاء تسجيل الدخول للتعرف على فضائل الأعمال التي يحبها الله Please log in to learn about the virtues of Business loved by God

المواضيع الأخيرة
» تعديل شاشة الكمبيوتر - الوضع الصحيح من المصنع - LG
ولو طبقنا قضايا القرآن في نفوسنا  لنالتنا هذه الرحمة،   فالإنسان بدن وقيم ومعان وأخلاق،  - الشفاء يعالج الداء  إنْ وقع في غفلة من سلوك النفس I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 05, 2017 2:53 pm من طرف abubaker

»  إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود. --- آية الكرسي
ولو طبقنا قضايا القرآن في نفوسنا  لنالتنا هذه الرحمة،   فالإنسان بدن وقيم ومعان وأخلاق،  - الشفاء يعالج الداء  إنْ وقع في غفلة من سلوك النفس I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:44 am من طرف abubaker

»  إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود. --- آية الكرسي
ولو طبقنا قضايا القرآن في نفوسنا  لنالتنا هذه الرحمة،   فالإنسان بدن وقيم ومعان وأخلاق،  - الشفاء يعالج الداء  إنْ وقع في غفلة من سلوك النفس I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:44 am من طرف abubaker

»  إن كلمة “الله” هي علم على واجب الوجود -- آية الكرسي -- تابع ----
ولو طبقنا قضايا القرآن في نفوسنا  لنالتنا هذه الرحمة،   فالإنسان بدن وقيم ومعان وأخلاق،  - الشفاء يعالج الداء  إنْ وقع في غفلة من سلوك النفس I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:33 am من طرف abubaker

»  وكلمة (الله) عَلَمٌ على واجب الوجود؛ مَطمورة فيه كُلُّ صفات الكمال؛ / الرعد - ؛ فشاءتْ رحمتُه سبحانه أنْ سَهَّل لنا أن نفتتح أيَّ عمل باسمه الجامع لكل صفات الجمال والكمال (بسم الله الرحمن الرحيم). ولذلك يُسَمُّونه (عَلَمٌ على واجب الوجود).
ولو طبقنا قضايا القرآن في نفوسنا  لنالتنا هذه الرحمة،   فالإنسان بدن وقيم ومعان وأخلاق،  - الشفاء يعالج الداء  إنْ وقع في غفلة من سلوك النفس I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:18 am من طرف abubaker

» أما أسماء الله فحسنى؛ لأنها بلغتْ القمة في الكمال، ولأن الأسماء والصفات التي تنطبق عليها موجودة في الخالق الأعلى سبحانه
ولو طبقنا قضايا القرآن في نفوسنا  لنالتنا هذه الرحمة،   فالإنسان بدن وقيم ومعان وأخلاق،  - الشفاء يعالج الداء  إنْ وقع في غفلة من سلوك النفس I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 4:06 am من طرف abubaker

» وكلمة(اللهُ) عَلَم على واجب الوجود بكل صفات الكمال له - طه
ولو طبقنا قضايا القرآن في نفوسنا  لنالتنا هذه الرحمة،   فالإنسان بدن وقيم ومعان وأخلاق،  - الشفاء يعالج الداء  إنْ وقع في غفلة من سلوك النفس I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 3:57 am من طرف abubaker

» فاعمل لوجهه يكْفك كل الأوجه وتريح نفسك أن تتنازعك قوى شتى ومختلفة، ويُغنيك عن كل غنى.
ولو طبقنا قضايا القرآن في نفوسنا  لنالتنا هذه الرحمة،   فالإنسان بدن وقيم ومعان وأخلاق،  - الشفاء يعالج الداء  إنْ وقع في غفلة من سلوك النفس I_icon_minitimeالأحد يوليو 30, 2017 3:51 am من طرف abubaker

» أتدرون ما هذان الكتابان فريق في الجنة وفريق في السعير
ولو طبقنا قضايا القرآن في نفوسنا  لنالتنا هذه الرحمة،   فالإنسان بدن وقيم ومعان وأخلاق،  - الشفاء يعالج الداء  إنْ وقع في غفلة من سلوك النفس I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 18, 2017 3:21 pm من طرف abubaker

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
التبادل الاعلاني

 

 ولو طبقنا قضايا القرآن في نفوسنا لنالتنا هذه الرحمة، فالإنسان بدن وقيم ومعان وأخلاق، - الشفاء يعالج الداء إنْ وقع في غفلة من سلوك النفس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
abubaker

abubaker


ذكر
عدد المساهمات : 18649
تاريخ التسجيل : 23/12/2010
العمر : 74
الدولـة : jordan

ولو طبقنا قضايا القرآن في نفوسنا  لنالتنا هذه الرحمة،   فالإنسان بدن وقيم ومعان وأخلاق،  - الشفاء يعالج الداء  إنْ وقع في غفلة من سلوك النفس Empty
مُساهمةموضوع: ولو طبقنا قضايا القرآن في نفوسنا لنالتنا هذه الرحمة، فالإنسان بدن وقيم ومعان وأخلاق، - الشفاء يعالج الداء إنْ وقع في غفلة من سلوك النفس   ولو طبقنا قضايا القرآن في نفوسنا  لنالتنا هذه الرحمة،   فالإنسان بدن وقيم ومعان وأخلاق،  - الشفاء يعالج الداء  إنْ وقع في غفلة من سلوك النفس I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 01, 2016 3:04 am




{أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ
إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (51)}

والاستفهام هنا للتعجُّب وللإنكار،
يعني:
كيف لا يكفيهم القرآن ولا يقنعهم
وهو أعظم الآيات،
وقد أعجزهم أنْ يأتوا ولو بآية من آياته،
وجاءهم بالكثير من العِبر والعجائب؟

إذن:
هم يريدون أنْ يتمحّكوا،
وألا يؤمنوا،
وإلا لو أنهم طلاب حَقٍّ
باحثون عن الهداية
لكفاهم من القرآن آية واحدة ليؤمنوا به.

وقوله تعالى:
{يتلى عَلَيْهِمْ...} [العنكبوت: 51]

لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم
كان ينزل عليه الوحي بعدة آيات،
وقد يطول إلى رُبْعين أو ثلاثة أرباع،
فلما أن يسري عنه
يتلو ما نزل عليه على صحابته ليكتبوه،
يتلوه كما أُنزِل عليه،
فيكتبه الكتبة،
ويحفظه مَنْ يحفظه منهم،
وكانوا أمة رواية وأمة حفظ.

ثم يأتي وقت الصلاة
فيصلي بهم رسول الله
بما نزل عليه من الآيات،
يُعيدها كما أملاها،

وهذه هبة ربانية
منحها لرسوله صلى الله عليه وسلم
وخاطبه بقوله:
{سَنُقْرِئُكَ فَلاَ تنسى} [الأعلى: 6].

وإلا،
فَلَك أن تتحدى أكثر الناس حِفْظاً
أنْ يُعيد عليك خطبة
أو كلمة ألقاها على مدى نصف ساعة مثلاً،
ثم يعيدها عليك كما قالها في المرة الأولى
.



ثم يقول سبحانه:
{إِنَّ فِي ذلك لَرَحْمَةً وذكرى...} [
العنكبوت: 51]



لكن لمن {لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} [العنكبوت: 51]

لأن القرآن لا يثمر إلا فيمن يُحسن استقباله
فيمن يُحسن استقباله ويؤمن به،
أما غير المؤمنين
فهو في آذانهم وَقْر وهو عليهم عمى،

لا يفقهونه ولا يتدبرونه؛
لأنهم يستقبلونه لا بصفاء نفس،
وإنما ببُغْض وكراهية استقبال،
فلا ينالون نوره ولا بركته ولا هدايته.



لذلك يقول تعالى
في الذين يُحسِنون استقبال كلام الله:
{قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُواْ هُدًى وَشِفَآءٌ...} [
فصلت: 44].

أما الذين يجحدونه ولا يُحسنون استقباله،
فيقول عنهم:
{والذين لاَ يُؤْمِنُونَ في آذَانِهِمْ وَقْرٌ
وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى...} [فصلت: 44].


وسبق أنْ قلنا: إن الفعل واحد،
لكن المستقبل مختلف،
ومثَّلْنا لذلك
بمن ينفخ في يده ليُدفئها في البرد،
ومَنْ ينفخ في الشاي ليُبرده،

وأنت أيضاً
تنفخ في الشمعة لتطفئها،
وتنفخ في النار لتشعلها.




وفي موضع آخر يقول تعالى:
{وَنُنَزِّلُ مِنَ القرآن مَا هُوَ شِفَآءٌ
وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ...} [الإسراء: 82]،

ففرْق بين الشفاء والرحمة،

الشفاء يعني:
أنه كانت هناك علة، فبرأت،
لكن الرحمة
ألاَّ تعاودك العلة، ولا يأتيك الداء مرة أخرى،

فالقرآن نزل ليعالج الداءات النفسية،
يعالجها بالقراءة
ويُحصِّنك ضدها فلا تصيبك،
وإنْ وقعت في شيء من هذه الداءات
فاقرأ ما جاء فيها من القرآن
فإنها تبرأ بإذن الله،

إذن:
الشفاء يعالج الداء
إنْ وقع في غفلة من سلوك النفس.


ولو طبقنا قضايا القرآن في نفوسنا
لنالتنا هذه الرحمة،

فالإنسان بدن وقيم ومعان وأخلاق،
هذه المعاني في الإنسان
يسمونها النفسيات،

فقد يكون سليم البنية والجسم
لكنه سقيم النفس؛

لذلك نجد بين تخصصات الطب
الطب النفسي،

وكل مريض لا يجدون لمرضه سبباً عضوياً
يُشخِّصونه على أنه مرض نفسي،

وحين تسأل الطبيب النفسي
تجد أن كل ما عنده عقاقير
عقاقير تهديء المريض
أو تهده فينام حتى لا يفكر في شيء،
وهل هذا هو العلاج؟




ولو تأملنا كتاب ربنا
لوجدنا فيه العلاجيْن: العضوي والنفسي،

فسلامة الجسم
في أن الله تعالى أحلّ لك أشياء،
وحرَّم عليك أشياء،
وما عليك إلا أنْ تستقيم على منهج ربك
فتسلم من داءات الجسد،

فإنْ كنت من هؤلاء
الذين يحبون الأكل من الحلال
لكنهم يبالغون فيه إلى حَدِّ التًّخمة،
فاقرأ في القرآن:
{يابني ءَادَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ
وكُلُواْ واشربوا وَلاَ تسرفوا
إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ المسرفين} [الأعراف: 31].

ثم تجد في السنة النبوية مُذكِّرة
تفسيرية لهذه الآية:
(بحسب ابن آدم لُقيْمات يُقمْنَ صُلْبه)،
فإنْ كان ولا بُدَّ:
(فثلث لطعامه، وثلث لشرابه، وثلث لنفسه).

فالأصل أن يأكل الإنسان ليعيش،
لا أن يعيش ليأكل.

وبعض السطحيين يقولون:
ما معنى (ثلث لنفَسه)،
وهل النفَس في المعدة؟
والآن، ومع تطور العلوم
عرفنا أن تُخمة البطن
تضغط على الحجاب الحاجز
وتضيق مجال الرئة
فينتج عن ذلك ضيق في التنفس.


أما الناحية النفسية،
فالمرض النفسي ناتج
إما عن انقباض الجوارح عن طبيعة تكوينها،
أو انبساطها عن طبيعة تكوينها،

كالبيضة مثلاً
لها حجم معين
فإنْ ضيَّقْتَ هذا الحجم أو بسطته تنكسر.


وهذا أيضاً أساس الداء في النفس البشرية؛

لأن ملكات النفس
ينبغي أنْ تظل في حالة توازن واستواء،

وتجد هذا التوازن في منهج ربك- عز وجل-
حيث يقول سبحانه:
{لِّكَيْلاَ تَأْسَوْاْ على مَا فَاتَكُمْ
وَلاَ تَفْرَحُواْ بِمَآ آتَاكُمْ...} [الحديد: 23].

فمعنى:
{لِّكَيْلاَ تَأْسَوْاْ على مَا فَاتَكُمْ...} [الحديد: 23]
الانقباض
{وَلاَ تَفْرَحُواْ بِمَآ آتَاكُمْ...} [الحديد: 23]
الانبساط.
وكلاهما مذموم منهيٌّ عنه،

لكن مَن ذا الذي لا يأسى على ما فات،
ولا يفرح بما هو آتٍ؟

لذلك نجد البُلَداء
الذين لا تَهزهم الأحداث بصحة قوية؛
لأنهم لا يهتمون للخطوب،

حتى أن الشعراء لم يَفُتْهم هذا المعنى،
حيث يقول أحدهم:
وَفِي البَلادةِ مَا في العَزْمِ منْ جَلَد **
إنَّ البليد قويُّ النفْسِ عَاتيها



فَاسْأل أُوِلي العَزْم إنْ خارتْ عزائمهمْ **
عَنِ البَلادةِ هَلْ مَادتْ رَوَاسِيهَا؟

فالذي تظنه بلادة
هو عزم قويٌّ في استقبال الأحداث
والصمود لها.


إذن: الرحمة في منهج الله
إنِ التزمنا به نأمن من الأدواء،
ماديةَ كانت أم معنوية.



.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abubaker.jordanforum.net
 
ولو طبقنا قضايا القرآن في نفوسنا لنالتنا هذه الرحمة، فالإنسان بدن وقيم ومعان وأخلاق، - الشفاء يعالج الداء إنْ وقع في غفلة من سلوك النفس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كحجم البيضة فإنْ ضيَّقْتَ هذا الحجم أو بسطته تنكسر. وهذا أيضاً أساس الداء في النفس البشرية؛ لأن ملكات النفس ينبغي أنْ تظل في حالة توازن واستواء، وتجد هذا التوازن في منهج ربك- عز وجل-
» ولو طبقنا قضايا القرآن في نفوسنا لنالتنا هذه الرحمة، فالإنسان بدن وقيم ومعان وأخلاق، هذه المعاني في الإنسان يسمونها النفسيات، ولو تأملنا كتاب ربنا لوجدنا فيه العلاجيْن: العضوي والنفسي
» ففرْق بين الشفاء والرحمة، الشفاء يعني: أنه كانت هناك علة، فبرأت، لكن الرحمة ألاَّ تعاودك العلة، ولا يأتيك الداء مرة أخرى، فالقرآن نزل ليعالج الداءات النفسية، يعالجها بالقراءة ويُحصِّنك ضدها فلا تصيبك، وإنْ وقعت في شيء من هذه الداءات فاقرأ القرآن تبرأ
» ففرْق بين الشفاء والرحمة، الشفاء يعني: أنه كانت هناك علة، فبرأت، لكن الرحمة ألاَّ تعاودك العلة، ولا يأتيك الداء مرة أخرى، فالقرآن نزل ليعالج الداءات النفسية، يعالجها بالقراءة ويُحصِّنك ضدها فلا تصيبك، وإنْ وقعت في شيء من هذه الداءات فاقرأ القرآن تبرأ
»  ففرْق بين الشفاء والرحمة، الشفاء يعني: أنه كانت هناك علة، فبرأت، لكن الرحمة ألاَّ تعاودك العلة، ولا يأتيك الداء مرة أخرى،

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الأصدقاء :: هدايات وإرشادات وتوجيهات إسلامية :: قسم ( القرآن الكريم وقصص القرآن الكريم ) وأخرى Section (the Quran and the stories of the Koran) and other Quran-
انتقل الى: